جمهورية مصر العربية
وزارة الزراعة و استصلاح الأراضي
مركز البحوث الزراعية
الإدارة المركزية للإرشاد الزراعي
عبــاد الشـمـس
برنامج المحاصيل الزيتية |
المادة العلمية |
672/2001 |
رقم النشرة |
تعانى البلاد عجزا كبيرا في إنتاج زيوت الطعام لذلك يجب الاهتمام بالمحاصيل الزيتية التي من أهمها محصول عباد الشمس لارتفاع نسبة الزيت في بذوره من 40 – 45 %و يتميز الزيت المستخرج منه بجودة خواصه الكيماوية و الطبيعية كما يعتبر كسب عباد الشمس ذو قيمة غذائية عالية لاحتوائه على نسبة عالية من البروتين و لذلك يعتبر مصدر هام من مصادر البروتين في صناعة علائق الحيوانات
كما انه ثبت نجاح زراعة عباد الشمس في مناطق التوسع (الأراضي الجديدة) و كذلك الأراضي التي بها نسبة من الملوحة لا تتعدى 3000 وحدة في المليون مع العناية بالصرف، و قد أمكن زراعته في ثلاث عروات خلال السنة و أيضا تحمله للظروف الجوية المختلفة على مستوى الجمهورية
رجوع
الأرض المناسبة
تجود زراعته في جميع أنواع الأراضي ماعدا الأراضي ذات الملوحة المرتفعة (اكثر من 3000 جزء في المليون) و الرديئة الصرف و ينجح في الأراضي الكلسية إذا اعتنى بخدمتها و إعدادها مع العناية برية الزراعة بحيث تصل إلي الجور بالنشع مع تكرار الري قبل ظهور البادرات على سطح التربة لكسر الطبقة الجيرية الصلبة المتكونة على سطح الأرض عند الجفاف
الهجن التي توفرها الوزارة
ميعاد الزراعة
:يزرع عباد الشمس في الفترة من مارس و حتى يوليو خلال ثلاث عروات و هي
. العروة الصيفية المبكرة خلال شهري مارس و أبريل
.العروة الصيفية خلال شهري مايو و يونيه
.العروة النيلية تزرع في محافظات مصر الوسطى و العليا و تزرع حتى شهر يوليو
معدل التقاوي
.في حالة الزراعات اليدوية (4– 5) كجم بذرة / فدان
. في حالة الزراعات الآلية (2– 5, 2) كجم بذرة / فدان
إعداد الأرض للزراعة
تحرث الأرض حرثا جيدا بعمق يصل إلي حوالي 30 سم و تزحف الأرض لتكسير القلاقيل. و يعاد حرثها مرة أخري لضمان تنعيم الأرض و ذلك في الأراضي الطينية أما في الأراضي الخفيفة فيكتفي بالحرث مرة واحدة ثم تخطط الأرض حسب طريقة الزراعة التي ستتبع طبقا لمدى توفر مياه الري
طرق الزراعة
الزراعة اليدوية
افضل طريقة لزراعة عباد الشمس هي على خطوط بمعدل 12 خط / القصبتين في جور على أبعاد (20 سم) ثم الرى، اما في الأراضي الملحية فتتم الزراعة في الثلث السفلي من الخط على أن تكون ريه الزراعة ريه غزيرة لتخفيف تركيز الأملاح
و يمكن زراعة عباد الشمس في الأراضي التي تقع في نهايات الترع و التي تعانى من نقص في مياه الري على مصاطب بعرض 120 سم و في جور على أبعاد 20 سم على الريشتين، حيث يساهم ذلك إلي حد كبير في التوفير في مياه الري
الزراعة الآلية
يمكن استخدام البلانتر في زراعة عباد الشمس على أن تحرث الأرض مرتين مع تسوية الأرض و تنعيم مرقد البذرة و يمكن ضبط البلانتر بحيث تكون المسافة بين السطور 60 سم و بين الجور 20 سم
الزراعة بدون خدمة
يمكن الزراعة بدون خدمة عقب أي محصول و ذلك بهدف توفير الوقت و التكاليف كما تساعد المزارع على الحصول على عائد إضافي بدلا من ترك الأرض بور حيث يمكن زراعته على خطوط المحصول السابق بعد تنظيف الخطوط من الحشائش كما يمكن زراعته في سطور تبعد 60 سم و في جور تبعد 20 سم عن بعضها و ذلك في الأراضي المنزرعة بدون خطوط
يتم الخف عند تكوين 4– 6 أوراق الأولي و ذلك بترك نبات واحد في الجورة مع تجنب التأخير لانه يؤدى إلي ضعف نمو النباتات و بالتالي نقص كبير في المحصول الناتج، و في حالة غياب بعض الجور يمكن ترك نباتين بالجورة المجاورة لها و لا ينصح بإجراء عملية الترقيع
(أولا : في أراضي الوادي (القديمة
التسميد الفوسفاتي
يضاف 100 كجم سوبر فوسفات أحادي 15 % فو2أ5 للفدان أثناء خدمة الأرض قبل الزراعة على أن يضاف 2 كيس فوسفورين إلي التقاوي قبل الزراعة مباشرة حسب التوصيات المذكورة على الكيس
التسميد الآزوتي
يضاف 30 كجم ازوت للفدان على دفعتين متساويتين، الأولي بعد الخف و الثانية بعد حوالي أسبوعين و
هذه الكمية تعادل 200 كجم نترات جير 5, 15 % أو 150 كجم سلفات نشادر 6, 20 % أو حوالي 100 كجم نترات نشادر 5, 33 % أو 75 كجم يوريا 46 % مع خفض المقرر بنسبة 25 % في حال الزراعة عقب محاصيل البقول أو الخضر
التسميد البوتاسى
يضاف شيكارة سلفات بوتاسيوم (50 كجم) 48 % بو2أ للفدان مع الدفعة الأولي من السماد الآزوتي تكبيش اسفل النباتات بعد إجراء عملية الخف
ملحوظة
في حالة الزراعة عقب محاصيل الخضر كالطماطم و البطاطس يكتفي بكميات السماد التي تم إضافتها للمحصول السابق و لا يتم إضافة أي نوع من الأسمدة السابقة و ذلك لاستخدام كميات كبيرة من الأسمدة العضوية و المعدنية في هذه الزراعات
ثانيا : في الأراضي الجديدة
التسميد البلدي
يفضل إضافة 20م3 سماد قديم متحلل للفدان على أن يخلط بالتربة مع السوبر فوسفات أثناء عمليات الخدمة
التسميد الفوسفاتي
يضاف 150 كجم سوبر فوسفات أحادي 15 % فو2أ5 للفدان أثناء خدمة الأرض قبل الزراعة كما يجب إضافة 2 كيس فوسفورين إلي التقاوي على أن تخلط جيدا قبل الزراعة مباشرة
التسميد الآزوتي
يضاف 45 كجم ازوت للفدان على ثلاث دفعات متساوية الأولي عند الزراعة، و الثانية بعد العزيق و خف النباتات، و الثالثة قبل تكوين البراعم الزهرية و كمية السماد الآزوتي تعادل 300 كجم نترات جير 5, 15 % أو حوالي 200 كجم سلفات نشادر 6, 20 % أو 150 كجم نترات نشادر 5, 33 % و لا ينصح باستخدام سماد اليوريا في هذه الأراضي
التسميد البوتاسى
يضاف 50 كجم سماد سلفات البوتاسيوم للفدان بعد خف النباتات و مع الدفعة الثانية من التسميد الآزوتي
التسميد بالعناصر الصغرى
ترش النباتات بالعناصر الصغرى على دفعتين الأولي عند تكوين 8 ورقات حقيقية و الثانية بعد أسبوعين من الرشة الأولي
و ترش النباتات بمخلوط مخلبي مكون من (45 جم حديد + 25 جم زنك + 25 جم منجنيز + 20 جم نحاس) و يضاف المخلوط السابق إلي 200 لتر ماء للفدان في الرشة الأولي، 300 لتر ماء في الرشة الثانية
:و في حالة الرش بالعناصر الصغرى يجب مراعاة الآتي
نظرا لان عباد الشمس من المحاصيل الحساسة للرى لذلك ينصح بإجراء الري على الحامي على فترات منتظمة مع عدم التغريق أو التعطيش
و في الأراضي الجيرية تعطى الأرض ريه خفيفة بعد ريه الزراعة بحوالي أسبوع لمساعدة البادرات على النمو و كسر طبقة التربة المتماسكة ثم يوالى الري بعد ذلك كل 12 – 15 يوم حسب حالة و طبيعة التربة و ظروف الجو
يجب العناية بانتظام الري ابتداء من مرحلة تكوين البرعم الزهري و خلال فترة التزهير حيث أنها تعتبر الفترة الحرجة في حياة النبات
.يمنع الري قبل الحصاد بحوالي 10 – 15 يوم ووصول النباتات إلي مرحلة النضج
في حالة الري بالرش يراعى انتظام الري دون تغريق أو تعطيش خاصة في فترة التزهير
يراعى عدم إجراء عملية الري وقت الظهيرة أو عند ارتفاع درجة الحرارة و ذلك لفقد جزء كبير من مياه الري عن طريق البخر عند الري في الجو الحار
مكافحة الحشائش
تنتشر في حقول عباد الشمس معظم الحشائش الصيفية سواء النجيلية أو عريضة الأوراق و تسبب الحشائش التي تنمو عند إنبات عباد الشمس خسارة كبيرة للمحصول خاصة خلال الستة أسابيع الأولي لأنها تشارك النباتات في الغذاء مما يضعفها و يسبب استطالة النباتات و صغر حجم القرص بالإضافة إلي أنها تأوي الحشرات و الأمراض التي تنتقل منها إلي نباتات المحصول لذلك يجب العمل على مقاومة الحشائش
نظرا لان نباتات عباد الشمس من النباتات ذات الكفاءة التنافسية العالية لذلك يجرى العزيق مرة أو مرتين حسب كثافة الحشائش و نوع التربة بغرض إزالة الحشائش و تسليك الخطوط مما يساعد على تقليل تنافسها لنباتات عباد الشمس على الغذاء و الماء و كذلك يعمل العزيق على تهوية التربة مما يساعد على تنفس الجذور لذلك ينصح بإجراء عملية الخربشة قبلريه المحاياه ثم إجراء العزيق لإزالة الحشائش أولا بأول خلال الشهر الأول من حياة النبات و يجب أن توقف العملية العزيق عندما تصل النباتات إلي ارتفاع60
حيث أن الضرر الناتج من العزيق يفوق الفائدة المرجوة منه مع تجنب.سم وتكسيرها أو تقطيعها
ملحوظة
تشير نتائج البحوث إلي إمكانية استخدام مبيد الفيوزويليد سوبر بمعدل 5, 1 لتر / فدان مع 200 لتر ماء بالرشاشة الظهرية و ذلك لعلاج بقع النجيل التي قد تظهر بعد شهر .من الزراعة و النجيل في طور (3– 5) ورقات
نحل العسل و تلقيح المحصول
نظرا لان عباد الشمس خلطي التلقيح و يتم التلقيح بالحشرات لذلك يتوقف معدل إنتاج الفدان من البذور على توفير خلايا النحل بجوار حقول عباد الشمس لضمان إتمام عملية التلقيح و عدم تكوين حبوب فارغة (و يكون ذلك بواقع خلية نحل نشطة لكل فدان في المناطق الجديدة و الخالية من الحشرات). أما إذا كانت الزراعة بالأراضي القديمة و توفر خلايا النحل في دائرة نصف قطرها 5 كم يمكن الاعتماد على خلايا النحل الموجودة بالمنطقة
مكافحة الآفات و الأمراض
:تتعرض النباتات في أطوار النمو الأولي إلي الإصابة بأهم آفتين حشريتين و هما
( الحفار (كلب البحر
تكثر الإصابة به في الأراضي الخفيفة و الصفراء و الحقول المسمدة عضويا بغزارة و تتغذى الحشرات الكاملة على البادرات و الحوريات على البذور و الجذور و المنطقة السفلي للنبات
أعراض الإصابة
.وجود أنفاق تحت سطح التربة مباشرة
. قرض المجموع الجذري للبادرات
. ذبول البادرات إذا كان القرض حديثا و جفافها و موتها إذا كان القرض كليا
الدودة القارضة
تتغذى اليرقات على الأجزاء النباتية فوق سطح التربة مباشرة مما يؤدى إلي تساقط الأوراق القريبة من سطح التربة و قرض البراعم الطرفية
.إحداث تجاويف بالجذور نتيجة التغذية مما يسبب موت النباتات و تعفنها
.الظهور المفاجئ للإصابة و خاصة بالحقول التي تنتشر بها الحشائش
.مشاهدة اليرقات الكبيرة على سطح التربة أو تحته مباشرة
المكافحة
المكافحة الميكانيكية
.الاهتمام بخدمة الأرض و التخلص من الحشائش و تهوية التربة و تعريضها للشمس
.عدم الإفراط في التسميد الآزوتي
.جمع اليرقات اسفل النباتات المصابة
المكافحة الكيماوية
استعمال الطعم السام المكون من مبيد هوستاثيون 40 % بمعدل واحد و ربع لتر / فدان مضافا إليه 15 كجم جريش الذرة أو سرس الأرز و يضاف للمخلوط السابق 1 – 5, صفيحة ماء و تترك للتخمر ثم ينثر الطعم بعد ري الأرض في بطون الخطوط عند الغروب
دودة ورق القطن و الدودة الخضراء
:تهاجم اليرقات النباتات في أطوار نموها المختلفة و تظهر أعراض الإصابة الآتية تتغذى اليرقات على الأوراق محدثة ثقوبا غير منتظمة الشكل
.تتغذى اليرقات على البراعم و الأزهار و القرص الزهري حديث التكوين
المكافحة
.التجهيز الجيد للأرض و إزالة الحشائش
نقاوة الحشائش يدويا أو بالعزيق الغائر لانتزاعها و حرقها مما يؤدى إلي موت نسبة كبيرة من لطع البيض الموضوعة على هذه الحشائش
الاهتمام بالعمليات الزراعية (عزيق – تسميد … و خلافه) بالإضافة إلي النقاوة اليدوية للطع الدودة حيث يوافق وقتها شهري مايو، يونيه حيث تكون الأوراق غضة و تصبح مخبأ لليرقات من أشعة الشمس
إضافة السولار بمعدل 15 لتر للفدان مع مياه الري في الأماكن التي وجد بها فقس .لدودة ورق القطن و يخشى من انتشاره مع هز النباتات ليسقط ما عليها من يرقات
الرش باستخدام اللانيت 90 % بمعدل 300 جم / فدان أو النيودرين 90 % بمعدل 300 جم / فدان
ثانيا : الأمراض
مرض عفن الساق الفحمي
تظهر أعراض الإصابة على هيئة اصفرار الأوراق مع ذبول و كرمشة اطرافها، و يتغير لون الساق في منطقة التاج قرب سطح التربة إلي اللون البني المسود مع ضعف نمو الجذور الثانوية و موتها ثم يذبل النبات و يموت في النهاية، و يؤثر المرض على حجم الأقراص و نسبة الزيت و نوعيته حيث تكون اقل إنتاجا
و تظهر الأعراض الخارجية في الحقل بعد 35
– 45) يوما من الزراعة و تستمر أثناء تكوين الأزهار و البذور بالرغم من حدوث الإصابة مع تكون أول ورقة فلقية و .تتراوح نسبة الإصابة مابين 8 – 30طرق الوقاية و العلاج
.إتباع دورة زراعية لاتقل عن ثلاث سنوات
زراعة الأصناف و الهجن المقاومة و الموصى بها و المعاملة بالريزولكس أو الفيتافاكسين ثيرام بمعدل 3 جم / كجم بذرة مع الصمغ العربي كمادة لاصقة
.إزالة الحشائش و جمع المخلفات المصابة و إعدامها و حرقها
.عدم الإسراف في استخدام الأسمدة الآزوتية و العناية بالتسميد البوتاسى و الفوسفاتي
.عدم تعريض النباتات للعطش الشديد
العفن الاسكليروتينى على الساق
الأعراض
تظهر الأعراض على هيئة بقع بنية على الساق و تبدأ الأوراق في الاصفرار، و تظهر خطوط رفيعة و ينحني الساق و ينكسر و يبدأ النبات في الجفاف و الموت و يمكن ملاحظة اسكليروشيات الفطر داخل الساق على هيئة سلسلة متراكمة فوق بعضها و بتقدم الإصابة يظهر لون بنى و تصبح الأنسجة رطبة مبللة و ينحني الساق و يكون بداخله الاسكليروشيات، و في حالة الإصابة المبكرة لا تعطى النباتات المصابة نوره زهرية و يظهر العفن الأبيض على الساق و في الجو الجاف وقد يظهر في الجانب الآخر المقابل لبذرة عباد الشمس في القرص بقع بنية هلامية و تصبح الأنسجة هشة لينة رطبة و تعم البقع معظم القرص و تتكون بقع بيضاء مائية مابين البذور
وقد لا تتكون بذور في النباتات الكبيرة المصابة و في حالة تكونها تصبح خفيفة الوزن و ضامرة و محتواها الزيتي اقل
و يلائم انتشار المرض الرطوبة العالية و الحرارة المنخفضة ووجود بقايا النباتات المصابة و تواجد اسكليروشيات الفطر على البذرة أو بداخلها أو في التربة
طرق الوقاية و العلاج
العفن الاسكليروتينى على القرص
الأعراض
تظهر الأعراض على هيئة بقع بنية غامقة على السطح الخلفي للقرص و يظهر النسيج الزهري غير منتظم و يغطى السطح العلوي للقرص بقع رطبة بكثرة، و بعد أسبوع يتعفن القرص تماما و في الحالات الشديدة الإصابة يصبح غلاف البذرة هشا جافا محملا من الداخل و الخارج باسكليروشيات الفطر كما تنمو الفطريات الرمية على الأقراص المصابة و تسبب خسائر كبيرة في المحصول كما و نوعا
و يتركز الضرر الناتج من الإصابة بهذا المرض في خفض قيمة البذور و تقليل الإنبات و سقوط البادرات و موتها
طرق الوقاية و العلاج
تنضج نباتات عباد الشمس بعد 85 – 90 يوم من الزراعة حسب التهجين و ميعاد الزراعة و المنطقة و نوع التربة و تعرف علامات النضج بـ
.يتم حصاد المحصول بمجرد ظهور علامات النضج
عند ظهور العلامات السابقة تقطع الأقراص و تنشر في الجرن لمدة (3
– 4) أيام بحيث يكون ظهر القرص لجهة الأرض و البذور لأعلى و في طبقة واحدة، ثم تدق لفصل البذور و تنظف البذور بغربلتهاو لا ينصح بترك الأقراص للجفاف اكثر من ذلك لضمان سهولة فصل البذور و عدم تكسيرها. كما يمكن فصل البذور آليا باستعمال آلة التفريط، عند استخدام الكومباين يفضل أن يكون الحصاد على ارتفاع 60 سم من الأرض و ذلك بعد جفاف الأقراص
اقتصاديات إنتاج عباد الشمس الزيتي