جمهورية مصر
العربية
وزارة الزراعة وإستصلاح الأراضى
مركز البحوث
الزراعية
الإدارة المركزية للإرشاد الزراعى
البرقوق
المادة العلمية
د / عزت محمد محمود
الفخرانى
رئيس بحوث - معهد بحوث البساتين
د / بثينة عبد
الغفار
شاهين
رئيس بحوث - معهد بحوث البساتين
د / حسين عبد القوى
طرفاية
معهد بحوث أمراض النبات
نشرة رقم 824 / 2003
|
ينمو البرقوق بحالة
برية فى
جهات كثيرة
من المنطقة المعتدلة وهو
أحد أنواع
الفاكهة متساقطة الأوراق Deciduous fruit trees ذات النواة
الحجرية Stone fruits والتى تشمل
الخوخ والمشمش واللوز
والكريز وتتبع
العائلة Rosaceae وتقع تحت
الجنس Prunus والثمرة حسلة
وتتكون من
كربلة واحدة
حيث يكون
الإكسو كارب
فيها قشرة
الثمرة الرقيقة والميزو كارب
( لب الثمرة
) هو الجزء
الذى يؤكل
والإندو كارب
( غلاف الثمرة
الداخلى
)وهو عبارة
عن النواة
المتخشبة التى
تحيط بالجنين وتحتوى
الثمار على
مكونات غذائية
هامة مثل
الكربوهيدرات والأحماض العضوية والفيتامينات مثل
فيتامين أ
، ب
، ج
.
ومن أهم
مناطق زراعته
فى العالم
أوربا وأمريكا الشمالية وقد
بدأت زراعته
فى مصر
سنة 1911 حيث استورد
قسم البساتين عدداً
كبيراً من
أصناف البرقوق اليابانى Prunus salicina التى ثبت
نجاحها تحت
الظروف المصرية حيث
تلائمها التربة
الطينية الخفيفة بعيدة
مستوى الماء
الأرضى ومن
أهم مناطق
زراعته فى
مصر محافظتى الجيزة
والمنوفية وتبلغ
المساحة المنزرعة حوالى
3898 يبلغ إنتاجها 16170 طن .
تمتاز ثمار البرقوق باحتوائها على مواد كربوهيدراتية وبروتين وألياف وفيتامينات
مثل فيتامين أ ، ب ، ج وأحماض عضوية مثل الستريك والماليك وتستخدم فى كثير من
الأغراض كصناعة المربات والكمبوت وتستهلك طازجة .
توصيف لأهم أصناف البرقوق فى مصر :
إحتياجه لملقح |
طبيعة النمو |
ميعاد النضج |
ميعاد التزهير |
مواصفات |
الصنف |
يحتاج لملقح
|
منتشر التفريغ |
منتصف مارس : أول يوليو |
منتصف مارس : أخر إبريل |
الثمرة قلبية الشكل لونها أصفر ذهبى لون اللب أصفر عصيرى حلوالطعم منفصل النواة . |
يابانى |
لا يحتاج لملقح
|
منتشر التفريغ |
أول يونيه : منتصف يونيه |
منتصف مارس : أول إبريل |
لون الثمرة بنفسجى اللب برتقالى محمر عصيرى حلو الطعم البذرة ملتصقة . |
بيوتى |
يحتاج لملقح
|
قائم النمو |
أول يونيه : منتصف يونيه |
أول مارس : منتصف مارس |
لون الثمرة بنفسجى اللب أصفر البذرة منفصلة |
هوليود |
يحتاج لملقح
|
قائم النمو |
أول يونيه : منتصف يونيه |
أول مارس : منتصف إبريل |
لون الثمرة قرمزى اللب برتقالى عصيرى حلو الطعم البذرة ملتصقة |
سانتاروزا |
إحتياجه لملقح |
طبيعة النمو |
ميعاد النضج |
ميعاد التزهير |
مواصفات |
الصنف |
لا يحتاج لملقح
|
منتشر التفريغ |
منتصف يونيه: منتصف يونيه |
منتصف مارس : أول إبريل |
لون الثمرة أحمر قاتم اللب بنفسجى عصيرى حلو الطعم ملتصق النواة |
مثلى |
لا يحتاج لملقح
|
منتشر التفريغ |
أخر يونيه: منتصف يونيه |
منتصف مارس : أول إبريل |
لون الثمرة أصفر به بقع حمراء اللب برتقالى عصيرى البذرة ملتصقة . |
كليماكس المصرى |
يحتاج لملقح
|
منتشر التفريغ |
أخر يونيه : منتصف يونيه |
أول مارس : منتصف مارس |
لون الثمرة بنفسجى اللب أحمر منفصل النواة |
دورادو |
لا يحتاج لملقح
|
قائم النمو |
منتصف يوليو : أخر يوليو |
منتصف مارس : أخر مارس |
لون الثمرة أحمر اللب برتقالى عصيرى البذرة ملتصقة |
الدورادو |
لا يحتاج لملقح |
قائم النمو |
أخر يوليو |
أول مارس : منتصف مارس |
لون الثمرة أخضر مصفر اللب أصفر ملتصق النواة . |
كلزى |
يحتاج لملقح
|
منتشر التفريغ |
أخر يونيه : منتصف يونيه |
أول مارس : منتصف مارس |
لون الثمرة أصفر محمر اللب أصفر منفصل النواة |
هيوارد ميراكل |
يحتاج لملقح
|
قائم النمو |
منتصف يوليو |
أول مارس : منتصف مارس |
لون الثمرة أحمر غامق اللب أحمر والنواة منفصلة |
ماربيوزا |
يحتاج لملقح |
قائم النمو |
أخر يوليو |
أخر مارس |
الثمرة قلبية الشكل لونها أحمر قاتم اللب كهرمانى قليل الحلاوة منفصل النواة |
ويكسون |
تحتاج أصناف
البرقوق الأوربى إلى
برودة عالية
خلال فصل
الشتاء وذلك
لإنهاء دور
الراحة فى
براعمها ومن
ثم لاتنجح
زراعة هذه
الأصناف ذات
الشتاء الدافئ
، أما
أصناف البرقوق اليابانى فإن
احتياجاتها من
البرودة قليلة
بالمقارنة بالأصناف الأوربية ( حوالى
450 - 400 ساعة
أقل من
7.2ْ م
) ولذلك فإن
هذه الأصناف تنمو
وتزدهر فى
المناطق ذات
الشتاء الدافئ
مثل جمهورية مصر
العربية ،
غير أنه
يجب ملاحظة
أن دفئ
الشتاء أكثر
من اللازم
يؤدى إلى
عدم توفر
ساعات البرودة اللازمة لخروج
البراعم الزهرية والخضرية وعدم
انتظامها مما
يؤدي لعدم
تداخل فترات
التزهير للأصناف المختلفة وبالتالى عدم
اكتمال عملية
التلقيح والعقد
وقلة المحصول لذلك
يجب الرش
بأحد المواد
الكاسرة للسكون
مثل مادة
سيناميد الهيدروچين ( لدورمكس ) بمعدل 2 لتر
/ 100 لتر أو
1.5 لتر 4+لتر زيت
معدنى صيفى
لكل 100 لتر
ماء مما
يؤدي إلى
التبكير فى
خروج البراعم وانتظام التزهير وتداخل
فتراته للأصناف المختلفة وهذا
يساعد على
الحصول على
محصول جيد
وصفات ثمرية
ممتازة مع
ملاحظة أن
يكون الرش
وقت سكون
البراعم وقبل
تحركها بوقت
كاف ) قبل
بداية التزهير بحوالى
45 يوم ( أى
من الثلث
الأخير من
يناير إلى
أول فبراير
حسب ظروف
المنطقة ومن
الجدير بالذكر
أن ثمار
البرقوق تحتاج
إلي حرارة
معتدلة صيفاً
للمساعدة على
تلوين الثمار
باللون الطبيعى الخاص
بالصنف وكذلك
سرعة النض
.
يمكن لأشجار
البرقوق أن
تنمو بنجاح
فى أنواع
مختلفة من
التربة لتحملها رداءة
التهوية لذا
فإنه يزرع
فى أراضى
أثقل نوعاً
من باقى
الفواكه ذات
النواة الحجرية ولكن
تجود زراعته
فى الأراضى الطينية الخفيفة جيدة
الصرف حسنة
التهوية الخالية من
الأملاح والتى
لايزيد مستوى
الماء الأرضى
فيها عن
1.5 م من
سطح التربة
حتى لاتصاب
الأشجار بمرض
التصمغ الفسيولوچى أما
بالنسبة للأراضى الجديدة فيفضل
الزراعة فى
الأراضى الصفراء والرملية الخالية من
الملوحة والطبقات الصماء
التى تمنع
نفاذ الماء
وتعمق الجذور
.
تستخدم هذه
الطريقة لإنتاج
أصول للتطعيم عليها
أو فى
برامج التربية لإنتاج
أصناف جديدة
لأنها تنتج
أشجار تختلف
كثيراً أو
قليلاً فيما
بينهاسواء فى
التركيب الوراثى أو
صفات النمو
الخضرى والثمرى كما
تختلف عن
نبات الأم
وهذه الطريقة تتبع
فى إكثار
برقوق الميروبلان وفيها
توضع البذور
بين طبقات
منداه من
الرمل الناعم
أو البيت
موس وتحفظ
فى الثلاجة على
درجة 5ْ
م لمدة
تتراوح بين
120 - 90 يوماً
ثم تزرع
البذور بعد
ذلك فى
شهر مارس
وتبدأ فى
الإنبات بعد
3 - 2 أسابيع من
الزراعة وتبقى
فى المشتل
لمدة عام
ثم تطعم
فى الربيع
التالى وتبقى
عام آخر
فى المشتل
تنقل بعده
إلي المكان
المستديم .
تستخدم هذه
الطريقة فى
إكثار برقوق
الماريانا والميروبلان 29 سى
حيث تأخذ
العقل من
الخشب الناضج
عمر سنة
من أفرع
سليمة قوية
ويكون ذلك
أثناء موسم
السكون ويجب
أن يكون
القطع السفلى
أفقياً وأسفل
العقدة مباشرة
أما القطع
العلوى فيكون
مائلاً وأعلى
العقدة ثم
يتم تخزينها فى
مراقد جيدة
الصرف بوضعها
أفقية أو
مقلوبة حتى
يتكون الكالوس ثم
تزرع فى
أرض المشتل
فى شهر
مارس وتكون
الزراعة فى
الثلث العلوى
من الخط
يتم وضع
العقلة بميل
ويظهر منها
برعمان ثم
تثبت التربة
جيداً حولها
وتروى مباشرة
.
يستخدم فى
البرقوق التطعيم بالعين
بعدة طرق
وهى :
وفيه يتم
فصل البراعم بجزء
من قلف
الطعم على
شكل درع
ويعمل شق
فى الأصل
على شكل
حرف T يوضع
فيه الدرع
ويربط ربطاً
محكماً بشرائط
من البولى
إثيلين ،
وتعتبر هذه
الطريقة من
أهم الطرق
الشائعة فى
إكثار البرقوق وتجرى
فى شهرى
يوليو وأغسطس
.
وفيه يتم
فصل البرعم
ومعه جزء
من الخشب
ثم يعمل
مكان مناسب
فى الأصل
يوضع فيه
البرعم ويثبت
بالبولى إثيلين
وتتميز هذه
الطريقة بإمكانية إجرائها وقت
بدء سريان
العصارة خلال
شهر فبراير
.
وفيه يتم
تركيب قلم
يحتوى على
عدة براعم
)الطعم ( على
جزء آخر
هو الأصل
ومن أنواع
التراكيب المختلفة التركيب السوطى
واللسانى والتركيب بالشق
إلا أن
التركيب السوطى
هو من
أكثر الطرق
انتشاراً وفيه
تؤخذ الأقلام من
أشجار قوية
النمو ذات
إثمار جيد
ممثلة للصنف
المراد إكثاره
على أن
تكون من
المنطقة الوسطية من
الفرع وبطول
15 - 20 سم
ثم يبرى
كل من
الأصل والطعم
برية واحدة
بحيث يكون
القطع مائلاً
وبطول 7 - 5 سم ويكون
اتجاه بريه
من أسفل
إلى أعلى
وعكس ذلك
فى الطعم
كما يجب
أن تكون
السطوح المقطوعة ملساء
حتى يسهل
الالتحام وتطبق
برية الأصل
على برية
الطعم وتربط
جيداً برباط
التطعيم مع
ملاحظة إجراء
هذا النوع
من التطعيم قبل
بداية سريان
العصارة مباشرة
( نهاية الشتاء
وبداية الربيع
) وغالباً مايكون
ذلك خلال
شهرى فبراير
ومارس .
الشروط
الواجب توافرها فى
الطعم :
- 1 أن
تؤخذ الطعوم
من أمهات
مثمرة مطابقة
للصنف .
- 2 تؤخذ
من أفرع
عمر سنة
متوسطة السمك
.
- 3 أن
تكون الأمهات خالية
من الڤيروس .
- 4 تستبعد
الأجزاء الطرفية والقاعدية مع
ضرورة إزالة
الأوراق وترك
جزء من
العنق .
ومن أهم
أبحاث قسم
بحوث الفاكهة المتساقطة فى
هذا المجال
أنه أمكن
الحصول على
شتلات مطعومة
من صنف
البيوتى صالحة
للزراعة خلال
عام واحد
وذلك عن
طريق تطعيم
عقل الماريانا الخشبية ) كأصل
لصنف البرقوق البيوتى ( بطريقة
التطعيم اللسانى خلال
شهر ديسمبر
بعد معاملة
قاعدة هذه
العقل بـ
300 جزء فى
المليون من
مادة إندول
بيوتريك " أسير " ثم تخزن
هذه العقل
فى صناديق
خشبية بها
خليط من
البيت موس
ونشارة خشب
بنسبة 1 : 1 على الأصل
ثم يوضع
طمى على
الطعم حتى
الأسبوع الأول
من مارس
وزراعتها بعد
ذلك فى
خطوط المشتل
.
وهو من
أكثر الأصول
المستخدمة فى
تطعيم أصناف
البرقوق الأوربى واليابانى وينمو
هذا الأصل
بنجاح فى
أنواع مختلفة
من التربة
وخاصة الأراضى الرملية الخفيفة كما
يمكن النمو
أيضاً فى
نطاق بيئى
واسع ويتحمل
الأراضى الثقيلة نوعاً
وكذلك الرطوبة الأرضية المرتفعة وهذا
الأصل يتوافق
مع عدد
كبير من
أصناف البرقوق اليابانى والأوربى ويتحمل
الجفاف إلا
أنه حساس
لأمراض التشقق
البكتيرى ويمكن
إكثاره بالبذرة التى
تحتاج لعملية
الكمر البارد
على درجة
صفر - 5ْ
م لفترة
تتراوح بين
90 - 120 يوم
قبل الزراعة وتوجد
لهذا الأصل
عدة سلالات
هى :
أ - ميروبلان ب ( Myrobalan B
) : يسهل
إكثار
هذا
الأصل
بالعقل
الساقية
والتراقيد
وحجم
الأشجار
المطعومة
عليه
كبير
ويحمل
محصولاً
متوسطاً
ويستخدم
فى
أوربا
على
نطاق
واسع
.
ب - ميروبلان 29 سى ( Myrobalan 29 C ) : يتكاثر
هذا
الأصل
بالعقل
الساقية
ومتوافق
مع
كثير
من
الأصناف
- حجم
الأشجار
النامية
عليه
كبير
وتعطى
محصولاً
جيداً
والثمار
متأخره
قليلاً
فى
النضج
ومقاوم
لنيماتودا
تعقد
الجذور
- يتحمل
الملوحة
.
جـ
- ميروبلان
ج
إف
31 ( Myrobalan GF 31
) : ينمو
جيداً
فى
الأراضى
الجافة
ويتكاثر
بالعقل
الساقية
والأشجار
النامية
عليه
كبيرة
الحجم
غزير
المحصول
متوافق
مع
العديد
من
الأصناف
يعتقد أن
هذا الأصل
ناتج من
التهجين بين
برقوق الميروبلان مع
أحد أنواع
البرقوق البرية
الأمريكية ويمكن
إكثاره بسهولة
بالعقل الساقية ،
وهو شائع
الاستخدام فى
جميع أنحاء
العالم والأشجار المطعومة عليه
تكون ذات
أحجام كبيرة
وتحمل محصولاً كبيراً
وهو متوافق
مع معظم
أصناف البرقوق الأوربى واليابانى ،
ومقاوم لمرض
التدرن التاجى
والذبول وينمو
فى مدى
واسع من
التربة وجذوره
تكون سطحية
خلال السنوات الأولى
من الزراعة ومنيع
ضد نيماتودا العقد
الجذرية ويعتبر
من أفضل
الأصول استخداماً فى
مصر وهناك
عدة سلالات
تتبع هذا
الأصل وهى
:
أ - ماريانا 2624 ( Marianna 2624
) : وهو من أفضل
الأصول
استخداماً
- يتكاثر
بالعقل
الساقية
- الأشجار
المطعومة
عليه
تحمل
محصولاً
جيداً
متوافق
مع
معظم
أصناف
البرقوق
- يتحمل
الأراضى
الغدقة
،
يجود
فى
مدى
واسع
من
التربة
ويقاوم
الذبول
والعفن
التاجى
ومنيع
لنيماتودا
تعقد
الجذور
.
ب - ماريانا 4001 ( Marianna 4001
) : يمكن
إكثاره
بسهولة
بالعقل
الساقية
- الأشجار
المطعومة
عليه
كبيرة
الحجم
ومتوافقة
مع
عدد
كبير
من
أصناف
البرقوق
ومقاوم
لمرض
التشقق
البكتيرى
.
جـ - ماريانا ج-إف 8-1 ( Marianna GF 8-1
) : الأشجار
المطعومة
عليه
ذات
أحجام
كبيرة
والحمل
فيها
يكون
مبكراً
والمحصول
كبير
كما
يسهل
إكثاره
بالعقلة
ويتحمل
الأراضى
الغدقة
ومقاوم
لنيماتودا
تعقد
الجذور
كما
أنه
ينمو
جيداً
فى
الأراضى
التى
يعلو
فيها
رقم
pH ( القلوية
) ويستعمل
كثيراً
فى
أوروبا
.
يصلح هذا
الأصل للزراعة فى
الأراضى الخفيفة جبدة
التهوية ولايتحمل الأراضى الغدقة
ومتوافق مع
معظم أصناف
البرقوق الأوروبى واليابانى ،
لكن يصاب
بالنيماتودا لذلك
تستخدم الأصول
المقاومة لها
مثل النيماجارد والأوكيناوا .
تدل الأبحاث على
قلة صلاحية
هذا الأصل
للتطعيم عليه
نظراً لضعف
منطقة الالتحام مع
الأصناف المطعومة عليه
بالرغم من
مقاومته للنيماتودا وصلاحيته للأراضى الخفيفة .
هذا الأصل
يمكن إكثاره
بسهولة بالبذرة وهو
متوافق مع
عدد من
أصناف البرقوق مثل
فورموزا وعديم
التوافق مع
أصناف أخرى
مثل ويكسون
وسانتاروزا 1 ولكنه
يتحمل الجفاف
والعطش ولايتحمل كثرة
الرطوبة فى
التربة كما
يعاب عليه
حساسيته الشديدة للإصابة بالنيماتودا خاصة
فى الأراضى الرملية .
أ : Buck plum -
وهو هجين
بين الخوخ
* البرقوق وهذا
الأصل متوافق
مع جميع
أصناف البرقوق اليابانى ومعظم
الأصناف الأوروبية ويستخدم فى
كل من
استراليا ونيوزيلاندا ،
والأشجار النامية عليه
كبيرة الحجم
عالية الإنتاج ويتميز
بمقاومته لمرض
التدرن التاجى
ويتحمل الأراضى الغدقة
كما أنه
ينتج عدداً
قليلاً من
السرطانات .
ب - سايتاشن ( Citation ) :
وهذا الأصل
هجين بين
) الخوخ
* البرقوق ( أيضاً
ويسهل إكثاره
بالعقل الساقية وهو
أصل مقصر
إلا أن
الطعوم النامية عليه
تحمل محصولاً كبيراً
، ويتميز
بتوافقه مع
معظم أصناف
البرقوق كما
أنه لايكون
سرطانات .
هناك عدة
أصول ناتجة
من تهجين
الخوخ * اللوز
وتستخدم فى
أوربا ومنها
Gf557 , Gf677 وهذه الأصول
درجة توافقها جيدة
مع أصناف
البرقوق الأوروبى ،
كما أن
الأشجار النامية عليها
تكون ذات
أحجام كبيرة
وتتحمل الجفاف
كما أن
الأصل Gf677 يقاوم
نيماتودا تعقد
الجذور فى
حين الأصل
GF557 يكون
حساس جداً
للإصابة بها
ويعاب على
كلا الأصلين عدم
تحملها للأراضى الغدقة
.
- 1 تجهز
أرض البستان جيداً
قبل الزراعة عن
طريق حرثها
وتسويتها ومقاومة الحشائش وتحديد
أماكن القنوات الرئيسية والمشايات وعمل
مصدات الرياح
فى الأماكن المكشوفة .
- 2 تحفر الجور
على مسافات
5 * 5 م ( للأصناف القائمة النمو
) ، 6 * 6 م ( للأصناف المنتشرة النمو
) على أن
تكون الجور
باتساع
70 * 70 * 80 سم مع
إضافة 2 مقطف
من السماد
البلدى المتحلل لكل
جورة 1 + كجم سوبر
فوسفات ١/٤ كجم
كبريت زراعى
١/٤
+كجم سلفات
نشادر .
- 3يقلب السمادالبلدى مع
الكيمائى وناتج
حفر الجورة
جيداً ثم
يعاد إلى
الجورة مرة
أخرى .
- 4يتم تقليع
الشتلات المطعومة من
المشتل ملشاً
فى شهر
يناير وتقلم
جذورها تقليماً خفيفاً
بحيث تزال
الجذور الجافة
المريضة والملتوية والمكسورة والتى
بها جروح
مع تقصير
الجذور الطويلة ثم
يتم غمس
المجموع الجذرى
فى محلول
مطهر مثل
الريزولكس T أو
الفيتافاكس بمعدل
3 جم / لتر
ماء .
- 5يتم زراعة
الشتلات فى
الجور بنفس
العمق الذى
كانت عليه
بالمشتل ويراعى
أن يكون
ارتفاع الطعم
15 - 10 سم
من سطح
التربة ويكون
اتجاه منطقة
التطعيم فى
الجهة البحرية حتى
تقاوم الرياح
.
- 6تقرط الشتلة
على ارتفاع
70 - 60 سم
من سطح
التربة ويردم
جيداً حول
المجموع الجذرى
ثم تروى
مباشرة بعد
الزراعة ويتم
دهان الجذع
أسفل منطقة
التطعيم بعجينة
بوردو ثم
توالى الشتلات بالرى
على فترات
متقاربة حتى
يثبت المجموع الجذرى
.
- 1يجب أن
تكون التربة
خالية من
الملوحة والطبقات التى
تمنع نفاذ
الماء وتسبب
ارتفاع مستوى
الماء الأرضى
فى منطقة
انتشار الجذور
مما يؤدى
لتدهورها وإصابتها بمرض
التصمغ الفسيولوچى .
- 2يتم
زراعة مصدات
الرياح قبل
زراعة الشتلات بحوالى
سنة أو
سنتان على
الأقل وتركب
شبكة الرى
بالتنقيط .
- 3يتم
تشغيل مياه
الرى قبل
حفر الجور
بـ3 - 2أيام
حتى يتم
غسيل الأملاح وكذلك
تسهيل عملية
الحفر .
- 4تحفر الجور
على مسافات
5* 4 أو 6 * 4 على أن
يكون الحفر
باتساع 100 * 80 * 80 سم .
- 5يتم وضع
4 - 2 مقطف سماد
بلدى متحلل
+ نصف كيلو
كبريت زراعى
1 +كجم سوبر
فوسفات أحادى
+ ربع كجم
سلفات بوتاسيوم + ربع
كجم سلفات
نشادر وتقلب
جيداً وتوضع
فى الجورة
ثم تغطى
بالرمل وتروى
.
- 6تتبع نفس
الخطوات السابق
ذكرها فى
أراضى الوادى
فى تقليع
الشتلات وزراعتها .
رجوع
تحتاج أشجار
الفاكهة بصفة
عامة إلى
وجود العناصر الغذائية المختلفة فى
التربة بصورة
متوازنة فزيادة
تركيز البوتاسيوم يؤثر
على امتصاص
الماغنسيوم وزيادة
الآزوت تؤثر
على امتصاص
البوتاسيوم ويمكن
التعرف على
حاجة الأشجار للتسميد عن
طريقة تحليل
الأوراق لتقدير
محتواها من
العناصر الغذائية وكذلك
تحليل التربة
ويلاحظ أن
أشجار البرقوق تستجيب
فى تغذيتها لعنصر
الآزوت بصفة
رئيسية إلى
جانب العناصر الأخرى
مثل الفسفور والبوتاسيوم وبعض
العناصر الصغرى
مثل الحديد
والزنك والمنجنيز ويجب
مراعاة إضافة
الأسمدة العضوية والكيماوية فى
المواعيد المناسبة وبكميات تتلائم
مع نوع
التربة وعمر
الشجرة حتى
يمكن الاستفادة منها
بأقصى قدر
ممكن .
أ- التسميد العضوى :
يضاف السماد
العضوى بمعدل
30 - 20 م3
للفدان ( 4 - 2 مقاطف / شجرة
) أى بمعدل
يتناسب مع
عمر الشجرة
وتكون الإضافة فى
آخر أكتوبر
وخلال شهر
نوفمبر نثراً
حول الأشجار وعلى
مسافة 100 - 75سم من
جذع الشجرة
على أن
يكون كامل
التحلل وخالى
من بذور
الحشائش ويتم
تقليبه فى
التربة بعد
إضافة 1 كجم
سوبر فوسفات
+ ربع كجم
كبريت زراعى
+ ربع كجم
سلفات نشادر
لكل شجرة
ثم تروى
الأشجار رية
غزيرة لتوفير
الرطوبة اللازمة لتحلل
السماد .
ب- التسميد الآزوتى :
يضاف السماد
الآزوتى بمعدل
3 - 2 كجم سلفات
نشادر للشجرة
/ سنة
) المعدل
الأقل للشجرة
من 8 - 4 سنوات والأكبر للشجرة
أكبر من
8 سنوات ( على
أن تكون
الإضافة على
أربع دفعات
وهى :
- 1دفعة عند
بداية انتفاخ
البراعم ) ١/٢ فبراير
(.
- 2دفعة عند
تمام العقد
) آخر مارس
( .
- 3دفعة بعد
شهر من
الثانية ) أبريل
( .
- 4دفعة بعد
جمع المحصول .
هذا ومن
الجدير بالذكر
أن حاجة
الأشجار لهذا
العنصر تكون
كبيرة أثناء
فترة تحول
الأزهار إلى
ثمار ) العقد
( .
ج- التسميد البوتاسى :
تضاف سلفات
البوتاسيوم بمعدل
) 1.5 - 1 كجم
/ شجرة / سنة
( ويكون المعدل
الأقل للشجرة
من 8 - 4 سنوات والأكبر للشجرة
أكبر من
8 سنوات ) على
أن تكون
الإضافة على
ثلاث دفعات
وهى :
1- دفعة مع
السماد العضوى
شتاءاً .
2- دفعة عند
تمام العقد
) مارس ( .
3- دفعة قبل
الجمع بحوالى
شهر ) مايو
( .
ويجب الاهتمام بالتسميد البوتاسى بنفس
المعدلات المذكورة لأنه
يلعب دوراً
هاماً فى
تقليل تساقط
الثمار وزيادة
سرعة نضج
الثمار وتحسين
لونها وزيادة
نسبة السكر
بها .
د- التسميد الفوسفاتى :
يضاف السوبر
فوسفات بمعدل
2 - 1 كجم / شجرة
/ سنة على
أن تكون
الإضافة فى
شهرى أكتوبر
ونوفمبر مع
السماد العضوى
.
هـ- العناصر الصغرى :
إذا وجدت
أعراض نقص
لهذه العناصر مثل
الزنك والحديد والمنجنيز فيجب
رش الأشجار رشتين
فى أبريل
ومايو ومرة
ثالثة بعد
جمع المحصول بما
يلى 400 جم
حديد مخلبى
200 +جم زنك
مخلبى 200 + جم منجنيز
مخلبى
50 + م بوراكس
300+ جم يوريا
على عبوة
الموتور ) 600 لتر ماء
( ويفضل فى
هذه الحالة
استخدام الصورة
المخلبية لهذه
العناصر .
ويوضح الجدول التالى معدلات التسميد لأشجار البرقوق جم / شجرة / سنة .
سلفات
بوتاسيوم جم / شجرة / سنة |
سوبر
فوسفات جم / شجرة / سنة |
سلفات
نشادر جم / شجرة / سنة |
سماد عضوى مقطف / شجرة / سنة |
عمرالشجرة بالسنة |
250 - 500 500 - 1000 1000 - 1500 |
500 - 1000 1000 - 1500 1500 - 2000 |
250 - 500 1500 - 2000 2000 - 3000 |
1 - 2 2 - 3 3 - 4 |
أقل من 4 سنوات من 4 : 8 سنوات أكبر من 8 سنوات |
أ- التسميد العضوى :
يضاف بنفس
المعدلات السابق
ذكرها فى
أراضى الوادى
وفى نفس
الميعاد إلا
أن الإضافة تكون
فى جور
أو خنادق
على جانبى
الأشجار على
أن تغير
الاتجاهات سنوياً
وتكون على
عمق 50 - 40 سم ويفضل
أن يكون
من الكمبوست المصنع
من مخلفات
نباتية لضمان
خلوه من
بذور الحشائش والإصابات المرضية والحشرية .
ب- التسميد النتروچينى :
تضاف سلفات
النشادر بمعدل
3.5 - 1 كجم
/ شجرة / سنة
) حسب
عمر الشجرة
( فى الفترة
من فبراير
إلى آخر
سبتمبر على
أن تكون
الإضافة على
دفعات متساوية بمعدل
3 : 2 مرات فى
الأسبوع على
أن يضاف
ثلثى المقرر
فى الفترة
من فبراير
إلى يونيو
والباقى بعد
جمع المحصول وحتى
نهاية سبتمبر
.
ج- التسميد البوتاسى :
تضاف سلفات
البوتاسيوم بمعدل
0.5 - 2 كجم
/ شجرة / سنة
)حسب
عمر الشجرة
( مع
دفعات التسميد الآزوتى مع
ملاحظة أن
تضاف ثلثى
الكمية قبل
جمع المحصول والباقى بعد
الجمع .
د- التسميد الفوسفاتى :
يضاف بمعدل
75 سم حمض
فوسفوريك / شجرة
/ سنة على
دفعات أسبوعية فى
السمادة من
فبراير إلى
آخر يونية
العناصر الصغرى :
ومن أهمها
الحديد والزنك
والمنجنيز وتضاف
رشاً فى
صورة مخلبية
بمعدل ثلاث
مرات خلال
شهر أبريل
ومايو ومرة
ثالثة بعد
جمع المحصول بمعدل
400 جم
حديد مخلبى
200 + جم زنك
مخلبى 200 + جم منجنيز مخلبى
+
600 جم
يوريا / 600 لتر ماء
مع إضافة
البوراكس للأراضى التى
تروى بماء
النيل بمعدل
20 - 15 جم
للشجرة فى
موعد إضافة
الخدمة الشتوية .
- 1فى الأشجار الصغيرة يكون
الرى داخل
بواكى وتكون
فتراته متقاربة خصوصاً
فى فصل
الصيف فيكون
كل ثلاثة
أيام تقريباً فى
الأراضى الخفيفة وكل
خمسة أيام
فى الأراضى الطينية لحين
ثبات الشجرة
جيداً فى
التربة ثم
تتباعد فترات
الرى بعد
ذلك .
- 2فى حالة
الأشجار المثمرة تكون
الرية الأولى
فى فبراير
وتكون غزيرة
وذلك استعداداً لدفع
البراعم للتفتح
وبدء النشاط
فى الربيع
ويراعى أن
يكون الرى
بعمل باكية
عمالة وأخرى
بطالة أو
بعمل حلقات
حول جذوع
الأشجار حتى
لاتصل المياه
إلى جذع
الشجرة وتصاب
بالصمغ .
- 3إيقاف الرى
أثناء فترة
التزهير حتى
لاتتساقط نسبة
كبيرة من
الأزهار وفى
حالة الضرورة القصوى
فيكون الرى
تجرية على
الحامى .
- 4توالى الأشجار بعد
ذلك بالرى
حسب حالة
الجو - موسم
النمو - نوع
التربة - بحيث
تتوافر الرطوبة المناسبة طوال
فترة عقد
الثمار ومراحل
النمو المختلفة مع
مراعاة عدم
المغالاة فى
الرى حتى
لاتتسبب الرطوبة الزائدة فى
تدهور الأشجار وتعفن
الجذور .
- 5 تقليل معدلات
الرى تدريجياً قبل
وصول الثمار
إلى مرحلة
اكتمال النمو
بحوالى 10 - 15 يوم حتى
لاتصبح الثمار
عصيرية لاتتحمل النقل
والتداول .
- 6 لايجب منع
الرى بعد
جمع المحصول لأن
ذلك يسبب
ضعف الأشجار وتكوين
براعم زهرية
غير كاملة
فى الموسم
التالى ولكن
يجب إطالة
الفترة بين
الريات تدريجياً مع
انخفاض درجات
الحرارة .
- 7 يوقف الرى
نهائياً فى
ديسمبر ويناير
استعداداً لدخول
الأشجار فى
دور الراحة
.
- 1يكون الرى
تحت نظام
التنقيط على
فترات متقاربة خصوصاً
فى فصل
الصيف وتتباعد فتراته
خلال فصلى
الخريف والشتاء ويراعى
فى ذلك
عمر الأشجار - نوعية
مياه الرى
وظروف التربة
فى تحديد
زمن الرى
وفتراته .
- 2من بداية
موسم النمو
وحتى نهاية
أغسطس يتم
الرى يومياً
أو يوم
بعد يوم
.
- 3من أول
سبتمبر وحتى
نهاية أكتوبر
يتم إبعاد
فترات الرى
بالتدريج فيكون
بمعدل مرتين
فى الأسبوع ثم
مرة واحدة
ثم مرة
كل عشرة
أيام .
- 4فى شهر
نوفمبر يكون
الرى مرة
كل 10 - 15 يوم حسب
ظروف التربة
والظروف الجوية
.
- 5فى شهرى
ديسمبر ويناير
يكون الرى
مرة كل
15 - 20 يوم
حسب ظروف
التربة والجو
. ويلاحظ أنه
يجب إطالة
فترات الرى
أثناء تزهير
الأشجار وحتى
تمام العقد
بما يتناسب
مع ظروف
المزرعة .
ويوضح الجدول التالى برنامج الرى لمزارع البرقوق فى الأراضى المستصلحة باللتر / شجرة / يوم .
عمر الأشجار بالسنة |
يناير |
فبراير |
مارس |
ابريل |
مايو |
يونيه |
يوليو |
أغسطس |
سبتمبر |
أكتوبر |
نوفمبر |
ديسمبر |
1 - 2 2 - 3 3 - 4 5 سنوات فأكثر |
2 3 4 5 |
8 12 18 24 |
12 18 24 30
|
16 24 36 40
|
24 36 54 60 |
32 48 54 60 |
32 48 54 60 |
32 48 54 55 |
28 36 42 50 |
16 24 36 40 |
10 16 22 25 |
2 3 4 5 |
:
يعتبر
التقليم أحد
العمليات الزراعية الهامة
لأشجار البرقوق لتأثيره على
صفات الثمار
وكمية المحصول ويجب
على القائم
بعملية التقليم أن
يكون على
معرفة تامة
بطبيعة نمو
الشجرة وطبيعة
الحمل والإثمار حتى
يتمكن من
إجراء هذه
العملية بطريقة
صحيحة حيث
يتم الحمل
والإثمار فى
أشجار البرقوق على
دوابر قصيرة
تعرف بالدوابر الثمرية (الدبابيس ( وتحمل
هذه الدوابر على
الخشب القديم
) عمر سنتين
أو أكثر
(ويكون حمل
الثمار جانبياً على
هذه الدوابر ،
ويمثل أغلب
المحصول ويصل
عمر الدابرة إلى
7 - 5 سنوات ما
لم تكن
هناك إصابات
حشرية أو
مرضية كما
تحمل الثمار
جانبياً أيضاً
على أفرع
عمر سنة
بنسبة قليلة.
- 1 بناء
هيكل قوى
للأشجار مما
يطيل من
مدة بقائها
كما يسهل
إجراء العمليات الزراعية المختلفة .
- 2 توزيع دوابر
الإثمار على
جميع أجزاء
الشجرة توزيعاً منتظماً .
- 3 المساعدة على
تنظيم الإنتاج السنوى
بالإقلال من
تأثير ظاهرة
تبادل الحمل
.
- 4 التخلص من
الآفات والأمراض عن
طريق إزالة
الأجزاء المصابة والميتة .
- 5 الحصول على
ثمار عالية
الجودة من
حيث الطعم
واللون والحجم
.
- 6 إيجاد توازن
بين النمو
الخضرى والثمرى .
- 7 الحصول على
أشجار ذات
شكل مناسب
يسهل معه
إدارة المزرعة بأقل
تكاليف .
يهدف هذا
النوع من
التقليم إلى
الحصول على
الشكل المرغوب للأشجار وبناء
هيكل قوى
لها خلال
السنوات الأولى
من عمرها
أى قبل
الوصول إلى
مرحلة الإثمار ومن
أهم الطرق
الشائعة فى
تربية أشجار
البرقوق الطريقة الكأسية المفتوحة وطريقة
القائد المحور
إلا أن
الطريقة الكأسية المفتوحة هى
الأكثر شيوعاً
.
- 1الطريقة الكأسية المفتوحة :
فى هذه
الطريقة يتم
قرط الأشجار بعد
زراعتها فى
المكان المستديم على
ارتفاع 75 - 60 سم من
سطح التربة
وتزال باقى
الأفرع الجانبية وإن
وجدت منها
بعض الفروع
القوية ينتخب
فرع أو
أكثر منها
وتقصر بطول
مناسب لقوة
نموها .
* التقليم الشتوى الأول
وفيه يتم
انتخاب 4 - 3 أفرع أساسية
قوية على
الساق الرئيسية بحيث
يبدأ التفريع على
ارتفاع 40 سم
من سطح
الأرض وتكون
موزعة توزيعاً منتظماً وتبعد
عن بعضها
مسافة 15 - 10 سم وتقرط
هذه الأفرع
بطول يتناسب
مع قوتها
ويزال ماعداها .
*التقليم الشتوى الثانى
وفيه يتم
ترك 3 - 2 أفرع ثانوية
على كل
فرع رئيسى
بحيث تكون
هذه الأفرع
متبادلة الوضع
وفى اتجاهات مختلفة
خارج الشجرة
وليست متجهة
إلى قلب
الشجرة وتقرط
هذه الأفرع
بطول يتناسب
مع قوتها
مع ملاحظة
إزالة الأفرع
التى تظهر
أسفل الفروع
الرئيسية أو
بينها وبذلك
يكون قد
تم تكوين
الهيكل الأساسى للشجرة
.
* التقليم الشتوى الثالث والرابع
وفيه تزال
الأفرع المتشابكة والمتزاحمة بحيث
لايبقى على
الأفرع الرئيسية غير
الأفرع الثانوية المنتخبة من
العام السابق
مع المحافظة على
فتح قلب
الشجرة مفتوح
، هذا
وتبدأ أشجار
البرقوق فى
الإثمار بعد
أربع سنوات
من زراعتها فى
المكان المستديم وذلك
طبقاً لظروف
التربة والعناية بها
.
-
2 طريقة القائد الوسطى المحور
وهذه الطريقة تجمع
بين مزايا
الشكل الطبيعى والكأسي والأساس النظرى
لهذه الطريقة هو
الحد من
نمو الفرع
الوسطى الأكبر
سناً والاستناد إلى
فرع جانبى
أقل عمراً
وأكثر انفراجاً فى
زاوية تفرعه
وإعطائه السيادة الفعلية للنمو
وفى هذه
الطريقة يتم
تقصير الشتلة
عند زراعتها فى
المكان المستديم إلى
ارتفاع 120 - 100 سم من
سطح التربة
وفى السنة
التالية تقلم
الفروع الجانبية لتبقى
منها أربعة
فقط ويترك
العلوى منها
لينمو إلى
أعلى أما
الأفرع السفلية فتقصر
بطول لايزيد
عن 60 سم
وفى الشتاء
التالى يتم
اختيار القائد
المحور الذى
يحل محل
القائد الوسطى
من العام
السابق على
أن يكون
أطول من
الأفرع الجانبية الأخري
حتي تكون
له السيادة الفعلية وعندما
تصل الشجرة
إلى الارتفاع المطلوب تلغى
سيادة الفرع
القائد ) أى
يقصر ولايجدد قائد
جديد ( .
عند إجراء
تقليم الإثمار فى
أشجار البرقوق يجب
توفير النموات الصيفية القوية
باستمرار حتى
يمكن انتخاب
مايصلح منها
للتقليم الشتوى
ليحل تدريجياً محل
الأفرع التى
انتهى إثمارها واستهلكت دوابرها وبذلك
يضمن المزارع لأشجاره الاستمرارية فى
الإثمار المنتظم الجيد
عاماً بعد
عام دون
توقف وتحتاج
أشجار البرقوق إلى
تقليم إثمار
متوسط الشدة
ويشمل تقصير
وخف ويجرى
سنوياً فى
موسم الشتاء
خلال شهر
يناير وحتى
الأسبوع الأول
من فبراير
ففى حالة
تقليم التقصير تقصر
الأفرع التى
يتم اختيارها إلى
الربع أو
الثلث حسب
قوة نموها
فيساعد ذلك
على تكوين
دوابر الإثمار على
الجزء المتبقى ،
أما تقليم
الخف فتزال
فيه الأفرع
الجافة والمصابة والمتزاحمة والأفرخ المائية بدرجة
تسمح بتخلل
أشعة الشمس
والهواء إلى
جميع أجزاء
الشجرة مع
مراعاة أنه
فى الأصناف التى
يكون نموها
قائماً ) سانتاروزا - هوليود
- ويكسون ( يجب
فتح قلب
الشجرة لضمان
التفريع المفتوح أما
فى حالة
الأصناف المفترشة النمو
( يابانى - بيوتى
(فيجب اختيار
النموات القائمة للحد
من النمو
المتهدل الذى
يعوق العمليات الزراعية المختلفة ويجب
مراعاة أن
يكون التقليم خفيفاً
فى حالة
الأشجار الصغيرة أما
التقليم الجائر
فلايستخدم إلا
فى حالة
تجديد شباب
الشجرة الكبيرة حتى
تتكون أفرع
ثمرية جديدة
تحل محل
الأفرع المسنة
كذلك يجب
أن يراعى
أثناء التقليم التحكم
فى ارتفاع
الشجرة عن
طريق تقليم
الأفرع الطويلة إلى
أفرع جانبية
قوية ويكون
اتجاهها للخارج
.
بعض الملاحظات الواجب مراعاتها عند التقليم :
- 1إجراء التقليم أثناء
موسم السكون
وقبل تفتح
البراعم .
- 2معرفة طبيعة
الحمل والتزهير للصنف
المراد تقليمه
.
- 3عدم ترك
كعوب عند
إزالة الأفرع
حتى لاتبطئ
من التآم
الجروح .
- 4إزالة الأفرع
المكسورة والمصابة بإصابات حشرية
والتخلص منها
بالحرق حتى
لاتكون مصدراً
للإصابة بالأنارسيا وخنافس
القلف .
- 5رش الأشجار بعد
التقليم بمحلول
مطهر مثل
أكسى كلورور
النحاس بمعدل
500 جم / 100 لتر ماء
ودهان مكان
قرط الأفرع
بعجينة بوردو
أو الشمع
الأسكندرانى .
- 6استعمال أدوات
تقليم حادة
.
يحتاج بستان
البرقوق إلى
حوالى ثلاث
عزقات وذلك
للمحافظة على
خصوبة التربة
والتخلص من
الحشائش فتكون
العزقة الأولى
بعد إضافة
السماد العضوى
والانتهاء من
عملية التقليم وهذه
العزقة تكون
عميقة أما
العزقة الثانية فتكون
فى أوائل
الصيف وتكون
سطحية أما
الثالثة فتكون
بعد جمع
المحصول وتكون
سطحية أيضاً
لعدم الإضرار بالشعيرات الجذرية وهى
ضرورية لإعداد
الأشجار للدخول
فى دور
الراحة وهى
فى حالة
غذائية جيدة
أما الأراضى الجديدة فيجب
إزالة الحشائش من
محيط الشجرة
بصفة دائمة
.
من المعروف أن
معظم أصناف
البرقوق اليابانى المزروعة فى
مصر تكون
عقيمة ذاتياً
وهذه الحالة
محكومة بعوامل
وراثية تسبب
عدم التوافق بين
حبوب لقاح
الصنف وبويضاته لذا
ينصح بعدم
زراعة أى
صنف بمفرده
بالمزرعة بل
يجب زراعة
عدة أصناف
مع بعضها
حتى نضمن
حدوث التلقيح الخلطى
بينهم بالتالى زيادة
العقد والمحصول على
أن يكون
ضمن هذه
الأصناف اليابانى الذهبى
وذلك لغزارة
محصوله وجودة
ثماره .
ومن الجدير
بالذكر أن
البيوتى والسانتاروزا والمثلى والكليماكس خصبة
ذاتياً إلا
أنه من
الأفضل عدم
زراعتها بمفردها حتى
تعطى محصولاً وفيراً
. كذلك يمكن
زيادة كفاءة
التلقيح بوضع
خلية أو
خليتين من
النحل لكل
فدان لأن
حبوب اللقاح
لاتنتقل عن
طريق الهواء
.
- 1 أن تكون
حبوب لقاحها
وفيرة وذات
خصوبة عالية
.
- 2 أن تزهر
فى نفس
الوقت تقريباً للأصناف المزروعة معها
.
- 3 أن يوجد
بينهما توافق
خلطى .
- 4 أن تكون
صفات ثمارها
جيدة تجارياً .
ومن الجدير
بالذكر أنه
فى حالة
زراعة أصناف
مبكرة النضج
يفضل أن
تزرع هذه
الأصناف مع
بعضها ) هوليود
- كليماكس - متلى
(أما فى
حالة الأصناف المتوسطة النضج
فيفضل زراعة
) يابانى - بيوتى
- سانتاروزا ( وذلك
لضمان توافق
مواعيد التزهير وحدوث
التلقيح والإخصاب وعموماً فإن
زراعة كل
الأصناف مع
بعضها سواء
المبكرة أو
المتوسطة فى
البستان الواحد
يساعد على
وفرة المحصول وظهور
الثمار فى
فترة أطول
من الموسم
. كما اتضح
أنه فى
حالة زراعة
أصناف البرقوق الغير
تجارية والتى
تستعمل كأصل
للتطعيم مثل
برقوق الماريانا والميروبلان فإنها
تعتبر كملقحات ممتازة
لأصناف البرقوق العقيمة ذاتياً
.
هناك عدة طرق لزراعة الملقحات ومن أهمها :
- 1 زراعة
أشجار الملقح
بالتبادل مع
الصنف الأساسى .
- 2 زراعة صفين
من الملقح
بالتبادل مع
صفين من
الصنف الأساسى .
- 3 فى حالة
قلة أصناف
الملقح تزرع
شجرة ملقحة
واحدة لكل
ثمان شجرات
من الصنف
الأساسى .
* م * م * *
م م * * *
* *
* م * م * *
م م *
* * م *
* م * م * *
م م * * *
* *
3
2
1
تعتبر الظروف
الجوية من
أهم العوامل التى
تؤثر على
الكفاءة الإنتاجة لأشجار
البرقوق تحت
الظروف المصرية فكلما
كان الشتاء
بارداً ولمدة
طويلة كلما
كان الإثمار جيداً
ولكن فى
كثير من
السنوات يكون
الشتاء دافئاً
، وبذلك
تتعرض أشجار
البرقوق لعدم
توفر البرودة اللازمة لخروج
البراعم الزهرية والخضرية وعدم
انتظامها وبالتالى عدم
تداخل فترات
التزهير لأصناف
البرقوق المختلفة وبالتالى عدم
إتمام عملية
التلقيح فيقل
المحصول لذلك
يجب رش
الأشجار بأحد
المواد الكاسرة للسكون
مثل سيناميد الهيدروچين ) الدرومكس ( أو
) الدورسى 50٪
( بتركيز 2٪
ويمكن استخدام ) زيت
معدنى صيفى
كابل 2 بمعدل
1.5 لتر / 100 لتر ماء
1 +٪ كاسر
سكون ( بشرط
إجراء الرش
قبل التزهير بحوالى
45 يوم أى
وقت سكون
البراعم وقبل
تحركها بوقت
كاف لأن
الرش فى
بداية التحرك
يؤدى لحرق
النموات الزهرية والخضرية ) يتم
الرش خلال
النصف الأخير
من يناير
وحتى أول
فبراير
( ويختلف الميعاد حسب
الظروف الجوية
السائدة فى
المنطقة ومن
أهم الأبحاث التى
تم إجرائها فى
قسم بحوث
الفاكهة المتساقطة فى
هذا المجال
- 1تم رش
أشجار البرقوق الألدورادو المنزرع بمحطة
بحوث القناطر الخيرية بالدورمكس 2٪
فى نهاية
شهر يناير
لكسر السكون
الشتوى فى
براعمها مما
أدي إلى
الإسراع من
تفتح البراعم الزهرية والخضرية وزيادة
النسبة المئوية لكل
منهما كما
أدى ذلك
إلى زيادة
العقد والمحصول وتحسين
بعض الصفات
الثمرية .
- 2تم رش
أصناف البرقوق المثلى
واليابانى والسانتاروزا والهوليود والبيوتى المنزرعة فى
منطقة الصف
بالجيزة ومحافظة المنوفية بالدرومكس 2٪
وذلك فى
الأسبوع الثانى
من يناير
فى منطقة
الصف وفى
الأسبوع الأول
من فبراير
فى محافظة
المنوفية مما
أدى إلى
تداخل فترات
التزهير وزيادة
النسبة المئوية لتفتح
البراعم الزهرية والخضرية فيما
عدا صنف
الهوليود الذى
يوصى بعدم
رشه أو
رشه بتركيز
منخفض لأن
هذا الصنف
مبكر التزهير .
الشروط الواجب توافرها عند استخدام كاسرات السكون :
- 1 لايجب رش
الأشجار الصغيرة الغير
مثمرة ) عمر
أربع سنوات
على الأقل
.(
- 2 يتم الرش
وقت سكون
البراعم وقبل
التزهير الطبيعى بوقت
كاف ) 45 يوم(
- 3 يجب عدم
ملامسة مادة
الرش لبشرة
أو عين
الإنسان .
- 4 أن تستخدم
بالتركيز المناسب ( الموصى
به ) وفى
الميعاد المناسب لكل
منطقة .
- 5 عدم الرش
أثناء تساقط
الأمطار أو
عند وجود
رياح شديدة
مع ملاحظة
أن الظروف
الجوية لها
تأثير على
فاعلية الرش
فكلما كان
الشتاء بارداً
كلما زادت
فاعلية الرش
لأن الوظيفة الأساسية لتلك
الكاسرات هو
تكملة احتياجات البرودة وليس
تعويضها تعويضاً كاملاً
.
لقطف وتخزين
ثمار البرقوق يجب
معرفة طبيعة
الثمرة حيث
أن ثمرة
البرقوق هى
ثمرة حسلة
- نصف غضة
تحتوى على
نسبة كبيرة
من الماء
لذا فإنها
ثمرة قابلة
للتلف تحتاج
لعناية خاصة
أثناء الجمع
والتخزين .
تقطف ثمار
البرقوق عند
وصولها إلى
مرحلة اكتمال
النمو
) النضج
البستانى ( وهى
تلك المرحلة التى
يمكن أن
تقطف فيها
الثمار من
على الأشجار ويمكنها بعد
ذلك القيام
بجميع وظائفها الفيسولوچية والوصول إلى
الحالة الأكلية بعيداً
عن الشجرة
وتختلف ثمار
البرقوق فى
الفترة التى
تستغرقها للوصول
إلى هذه
المرحلة ويرجع
ذلك لاختلاف الظروف
الجوية واختلاف عوامل
التربة والأصل
المستخدم والصنف
وظروف الخدمة
لذا فإن
الثمار تظهر
فى الأسواق على
فترات مختلفة
.
أهم العلامات التى تدل على وصول الثمرة إلى مرحلة اكتمال النمو :
- 1التغير فى
اللون الأساسى للثمرة
من الأخضر
إلى الأصفر
أو الأحمر
حسب الصنف
.
- 2سهولة فصل
الثمرة من
على الشجرة
ويرجع ذلك
لتكوين طبقة
الانفصال بين
الثمرة وعنقها
.
-3زيادة نسبة
المواد الصلبة
الذائبة وهذه
النسبة تختلف
باختلاف الصنف
.
- 4قلة نسبة
الحموضة عند
القطف التى
تختلف باختلاف الصنف
أيضاً .
-5التغير فى
الصلابة التى
تقل عند
وصول الثمرة
لمرحلة اكتمال
النمو وتختلف
باختلاف الصنف
.
- 6عدد الأيام
من التزهير الكامل
وحتى اكتمال
النمو وتختلف
كذلك باختلاف الصنف
.
هذا ويجب
مراعاة قطف
الثمار بعد
زوال الندى
حتى لاتتعرض للخدش
والإصابة بالفطريات كما
يجب تجنب
سقوط الثمار
على الأرض
حتى لاتخدش
وبالتالى تزيد
نسبة التالف
منها .
- 1 القطف اليدوى :
ويكون ذلك
عن طريق
مسك الثمرة
باليد ولفها
ويستحسن فى
هذه الحالة
لبس قفاز
يدوى حتى
لاتخدش الثمار
.
-2 القطف بمقصات :
وذلك باستعمال مقصات
خاصة غير
مدببة الطرف
وتتميز هذه
الطريقة بتفادى
خدش الثمرة
فى مكان
القطع ولكن
يعاب عليها
بطء عملية
الجمع ولكن
الجمع اليدوى
هو من
أكثر الطرق
استخداماً فى
جمهورية مصر
العربية وأسهلها . وبعد
عملية القطف
تعبأ الثمار
فى سلال
صغيرة مبطنة
ملساء أو
صناديق من
البلاستيك ثم
تنقل إلى
مكان ظليل
فى المزرعة لإجراء
عملية الفرز
والتدريج مع
عدم خلط
الأصناف حتى
لاتقلل من
قيمتها الاقتصادية .
تفرز الثمار
لاستبعاد المجروح والزائد فى
النضج والمصاب ثم
تدرج حسب
الحجم واللون
إلي 3 - 2 درجات .
تعبأ الثمار
بطريقة تؤكد
حمايتها أثناء
التداول فترص
فى صناديق
من الكرتون سعة
5 - 3 كجم أو
فى أقفاص
من الجريد
المبطن بالورق
المثقب أو
فى أطباق
من الفوم
الأبيض وتغطى
بالبولى إيثيلين المثقب
.
وهو عبارة
عن عملية
حفظ الثمار
بحالة طبيعية
لحين استهلاكها أو
بيعها فى
وقت متأخر
لذا فإنها
تخزن على
درجة ( - 1ْ م
) ورطوبة 90٪
لمدة تتراوح
مابين 8 - 3 أسابيع حسب
الصنف .
الأسباب
التى تؤدى
لتدهور أشجار
البرقوق فى
مصر :
- 1عدم
العناية بتربية
الأشجار خلال
السنوات الأولى
من عمرها
.
- 2عدم
العناية بتقليم
الإثمار تقليماً يتناسب
مع طبيعة
الحمل .
- 3الاعتماد على
صنف البيوتى كملقح
لليابانى بالرغم
من أن
هذين الصنفين لايتفقان فى
مواعيد تزهيرهما فى
بعض السنين
لذا يجب
زراعة أكثر
من ملقح
بالمزرعة الواحدة .
- 4عدم
رى الأشجار بعد
جمع المحصول وحتى
قرب نهاية
دور الراحة
مما يضعف
من حيويتها ويسرع
من تدهورها
- 5تعرض أصناف
البرقوق المزروعة فى
مصر لشتاء
دافىء مما
ينتج عنه
عدم انتظام
التزهير وتداخل
فتراته وبالتالى عدم
إتمام التلقيح وقلة
المحصول لذلك
يجب الرش
بأحد المواد
الكاسرة للسكون
بالتركيز المناسب وفى
الميعاد المناسب .
- 6عدم الالتزام بالبرنامج الموصى
به للتسميد ومقاومة الآفات
.
- 7التحميل : حيث
يصر أغلب
المزارعين على
تحميل البرسيم والخضر
والموالح تحت
أشجار البرقوق وهذه
المحاصيل تتعارض
فى احتياجاتها المائية والسمادية مع
المحصول الأساسى .
تعتبر خنافس
القلف من
أهم وأخطر
الآفات الحشرية التى
تصيب أشجار
البرقوق حيث
تؤدى إلى
موت الأشجار فى
فترة زمنية
قصيرة ،
فتتواجد اليرقات طول
العام داخل
أنفاقها بينما
تتواجد الخنافس فى
الحدائق معظم
شهور السنة
فتحفر الإناث
أنفاقاً تحت
القلف تضع
فيها البيض
وتغطية بنشارة
الخشب ثم
يفقس البيض
بعد 12 - 4 يوم إلى
يرقات تحفر
أنفاقاً عمودية
على سطح
القلف وبعد
5 أيام تتحول
العذراء إلى
حشرة كاملة
صغيرة الحجم
لونها بنى
مسود ولخنافس القلف
6 - 5 أجيال خلال
العام .
مظهــر الإصابــة :
- 1وجود كريات
الصمغ الصغيرة والعديدة على
سوق وأفرع
الأشجار المصابة .
- 2ظهور ثقوب
صغيرة وعديدة
على القلف
وعند تقدم
الإصابة يمكن
نزع القلف
بسهولة حيث
يلاحظ تحته
أنفاق اليرقات ممتلئة
بنشارة الخشب
.
- 3جفاف الأفرع
الطرفية .
تصمغ ناتج عن الإصابة بسوسة القلف
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1 إجراء
التقليم الجيد
وإزالة الأفرع
المصابة وحرقها
حتى لاتكون
مصدر للإصابة .
- 2 الاهتمام بالتسميد البوتاسى والتغذية المتوازنة .
- 3 تنظيم الرى
وعدم ملامسة
جذوع الأشجار لماء
الرى بعمل
حلقات حول
الأشجار وكذلك
عدم تعرض
الأشجار للعطش
.
- 4 دهان جذوع
الأشجار بعجينة
بوردو .
ثانياً : المقاومة الكيماوية :
- 1ترش الأشجار عقب
التقليم مباشرة
باستخدام الزيت
المعدنى )كابل
2 ( بتركيز 1.5 لتر
/ 100 لتر ماء
وذلك فى
حالة الإصابة الخفيفة ويمكن
خلط أوكسى
كلورور النحاس
معه .
- 2أما فى
حالة الإصابة الشديدة يتم
الرش باستخدام مبيد
السيديال الـ
50٪ بتركيز
300 سم3 / 100 لتر ماء
.
الحشرة الكاملة لونها
أسود وطولها
حوالى 1.5 سم
عليها شرائط
صفراء فاتحة
وتضع هذه
الحشرة البيض
داخل الشقوق
والجروح على
أفرع وجذوع
الأشجار ثم
يفقس البيض
بعد ذلك
إلى يرقات
تحفر أنفاقاً فى
جميع الاتجاهات وبعد
حوالى 11 شهر
تتحول اليرقة
إلى عذراء
داخل نفق
عمودى على
سطح الفرع
ثم تتحول
إلى حشرة
كاملة بعد
أسبوعين ،
وللحفار جيلاً
واحداً فى
السنة .
أعراض الإصابة :
- 1وجود ثقوب
خروج الحفار
على سوق
وأفرع الأشجار .
- 2بتقدم الإصابة يتشقق
وتظهر تحته
أنفاق ممتلئة
بنشارة الخشب
.
المكافحة :
ضمن برنامج
المكافحة المتكاملة لخنافس
القلف .
تضع الأنثى
بيضها على
جذوع الأشجار خاصة
فى أماكن
التقليم ويفقس
البيض بعد
حوالى أسبوع
إلى يرقات
لونها سمنى تحفر أنفاقاً متعرجة لمدة 12 شهر
تقريباً . ثم
تتحول إلى
عذراى داخل أنفاق
عمودية على
سطح القلف
وبعد أسبوعين تتحول
إلى حشرة
كاملة طولها
حوالى 1 سم
ولونها أسود
وعليه أشرطة
سوداء ولحفار
ساق الخوخ
جيل واحد
فى العام
.
أعراض الإصابة :
- 1وجود ثقوب
الحفار على
أفرع وسوق
الأشجار .
- 2تشقق القلف
عند تقدم
الإصابة وتظهر
تحته أنفاق
اليرقات ممتلئة
بنشارة الخشب
.
المكافحة :
ضمن برنامج
المكافحة المتكاملة .
حفار ساق الخوخ ذو القرون الطويلة
تضع الأنثى
البيض عميقاً
داخل الشقوق
والجروح وأماكن
التقليم وبعد
حوالى شهر
يفقس البيض
إلى يرقات
تحفر فى
منطقة الخشب
الملاصقة للبيض
وتستمر اليرقات فى
الحفر والتغذية لمدة
2.5 سنة فتتحول
بعدها إلى
عذراء وبعد
حوالى شهر
تخرج الخنافس من
خلال ثقوب
بيضاوية والحشرة الكاملة طولها
5 سم ولونها
بنى غامق
ولحفار ساق
السنط جيل
واحد كل
3 سنوات تقريباً حيث
تتواجد اليرقات طول
العام داخل
أنفاقها فى
حين يبدأ
خروج الخنافس اعتباراً من
شهر يونيه
حتى أكتوبر
.
مظهر الإصابة :
- 1وجود ثقوب
بيضاوية كبيرة
على سوق
وأفرع الأشجار تنتهى
بجفافها وموتها
.
- 2وجود نشارة
الخشب على
الأفرع والسوق
وحول الأشجار .
المكافحة :
ضمن برنامج
المكافحة المتكاملة .
وهى كثيرة
ومتعددة منها
الحشرة القشرية السوداء وحشرة
الحلويات المحارية وأهمها
حشرة البرقوق القشرية ،
حيث تضع
الأنثى البيض
تحت القشرة
ويفقس إلي
حوريات تتغذى
على الأفرع
الغضة والأوراق والثمار وتمتص
العصارة النباتية بفمها
الثاقب .
أعراض الإصابة :
- 1وجود
البقع الحمراء على
جميع أجزاء
النبات .
- 2عند
اشتداد الإصابة تتراكم
الحشرة على
الأفرع الطرفية الغضة
حتى تكاد
تغطيها تماماً
كما تسبب
تشوهاً للثمار
.
المكافحة :
ضمن برنامج
المكافحة المتكاملة .
تمضى الحشرة
فصلى الخريف
والشتاء على
حالة يرقة
فى العمر
الأول أو
الثانى داخل
غرفة تصنعها
بنفسها وتبطنها بخيوط
حريرية بجوار
أحد البراعم حيث
تسكن اليرقة
بداخلها لمدة
6 - 4 شهور وعند
ظهور النموات الحديثة فى
الربيع تترك
اليرقات هذه
الغرف وتحفر
فى القمة
النامية ) النموات الحديثة ( فتسبب
ذبولها وعند
اكتمال نمو
اليرقات تخرج
الحشرات الكاملة وتتزاوج وتضع
الإناث البيض
قرب عنق
الثمرة أو
بين الأعناق حيث
تهاجم اليرقات النموات الغضة
أو الثمار
وللحشرة ثلاثة
أجيال الأول
فى الربيع
والثانى والثالث فى
الصيف .
مظهر الإصابة :
- 1جفاف وذبول
وميل النموات الحديثة الغضة
وموتها .
- 2تحترق أطراف
الأفرع فى
حالة الإصابة الشديدة .
- 3وجود مسحوق
قرنفلى على
الثمار ناتج
من حفر
الحشرة .
المكافحــــــــة :
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1يتم تقليع
الأفرع الجافة
والمصابة بالأنارسيا أثناء
الشتاء والتخلص منها
بالحرق حتى
لاتكون مصدراً
للإصابة .
- 2خلال الموسم
يتم جمع
اللباليب والثمار المصابة بالأنارسيا رالتخلص منها
.
- 3التخلص من
الثمار المتساقطة وإعدامها فى
حفر عميقة
وتغطى بالأتربة .
- 4العناية بالتسميد البوتاسى والتحكم فى
التسميد الآزوتى .
ثانياً : المقاومة الكيماوية :
- 1 يتم
استعمال الزيوت
المعدنية الصيفية مثل
كابل 2 ،
كى زد
، سوبر
مصرونا، سوبر
رويال بتركيز
1.5 لتر / 100 لتر ماء
عقب التقليم مباشرة
مخلوطاً بأوكسى
كلورور النحاس
.
- 2فى حالة
الإصابة الشديدة بالأنارسيا فى
الموسم السابق
يتم استبدال الزيت
المعدنى الصيفى
عقب التقليم بالسيديال الـ
50٪ بمفرده
دون الخلط
بأوكسى كلورور
النحاس بتركيز
300 سم3 / 100 لتر ماء
.
- 3أثناء موسم
النمو وبعد
العقد تعلق
مصائد فرمونية فى
الحديقة لمعرفة
تعداد الحشرة
ودرجة الإصابة فى
حالة وصول
عدد الفراشات إلي
الحد الحرج
للإصابة يتم
استعمال الزيوت
المعدنية الصيفية مثل
كابل 2 ،
كى زد
، سوبر
مصرونا وذلك
بتركيز 1 لتر
/ 100 لتر ماء
وذلك خلال
شهر أبريل
مضافاً إليه
اكتيلك بمعدل
150 سم / 100 لتر ماء
ينشأ الضرر
من امتصاص
العصارة النباتية .
مظهر الإصابة :
- 1تلف الأوراق والأزهار والثمار حديثة
العقد .
- 2إفراز الندوة
العسلية التى
ينمو عليها
فطر العفن
الهبابى مما
يقلل من
القيمة التسويقية للثمار
وتكون الإصابة شديدة
فى فصل
الربيع .
المكافحــــــــة :
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1يتم التخلص
من الحشائش والعوائل البرية
الأخرى للمن
.
- 2إجراء التقليم الجيد
بحيث يتم
تعرض النموات للتهوية والضوء
.
- 3التحكم فى
التسميد الآزوتى حيث
أن الإفراط فى
التسميد الآزوتى يؤدى
إلى زيادة
النمو الخضرى
وبالتالى زيادة
الرطوبة مما
يزيد من
الإصابة .
ثانيا : المقاومة الحيوية :
العناية بالأعداء الطبيعية كمكافحة حيوية
باستخدام أسد
المن وحشرة
أبو العيد
وحشرة فرس
النبى .
ثالثا : المقاومة الكيماوية :
- 1الرش فى
حالة وجود
إصابة باستخدام الصابون الزراعى .
- 2فى حالة
الإصابة الشديدة يتم
الرش باستخدام أحد
المبيدات الموصى
بها مثل
البريمور بتركيز
75 جم / 100 لتر ماء
.
تضع الأنثى
البيض على
السطح السفلى
للأوراق بين
العروق ثم
يفقس البيض
إلى يرقة
تتغذى على
العصارة النباتية عن
طريق أجزاء
فمها الثاقب
.
مظهر الإصابة :
- 1تحول لون
الورقة إلى
اللون الأصفر
ثم البنى
وبعد ذلك
تجف وتموت
.
- 2وجود خيوط
عنكبوتية على
سطح الورقة
تتغذى الأفراد تحتها
وتتجمع الأتربة فتتسخ
وتقل كفائتها لإعاقة
عملية التمثيل .
المكافحة :
ضمن برنامج
المكافحة المتكاملة .
تتغذى الحشرات الكاملة فى
بداية الشتاء
على أزهار
النباتات الشتوية لحين
ظهور أزهار
البرقوق وتضع
البيض فى
المناطق الغنية
بالمواد العضوية أسفل
الأشجار أو
على أكوام
السماد البلدى
وعند اكتمال
نمو اليرقة
تتحول إلى
عذراء داخل
شرنقة من
الطين وتخرج
الحشرة الكاملة لتعيد
دورة الحياة
وللحشرة جيل
واحد فى
السنة .
مظهر الإصابة :
تلف الأزهار لتغذية
الحشرة الكاملة على
أعضاء التذكير والتأنيث فتتلفها فلا
تعقد الثمار
وبالتالى يقل
المحصول .
المكافحة :
ضمن برنامج
المكافحة المتكاملة .
تسبب هذه
الحشرة خسائر
فادحة خاصة
فى الحدائق المختلطة حيث
تضع الأنثى
البيض داخل
الثمار عن
طريق آلة
البيض ثم
يفقس البيض
بعد ذلك
إلي يرقات
تتغذى على
لب الثمرة
وبعد 10 - 30 يوم تخرج
اليرقة تامة
النمو إلى
التربة وتتعذر
فيها .
مظهر الإصابة :
- 1ظهور نقط
صمغية مكان
الوخذات فى
الثمار الغير
ناضجة .
- 2فى الثمار
الناضجة يتحول
مكان الوخز
إلى لون
مختلف ويصبح
ليناً ويخرج
منه سائل
عند الضغط
على الثمرة
، وينشأ
هذا الضرر
من تجوال
الذبابة داخل
الثمرة وتغذيتها على
محتوياتها وكذلك
تسرب البكتيريا والفطريات داخل
الثمرة .
المكافحــــــــة :
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1 عدم زراعة
أصناف الفاكهة التى
تعتبر عوائل
لهذه الحشرة
مختلطة مع
أشجار البرقوق .
- 2 يتم التخلص
من الثمار
المتساقطة وإعدامها بوضعها
فى حفر
عميقة وتردم
.
- 3 عزيق وتنظيف
الحديقة بصفة
مستمرة .
- 4 الرى الغزير
بعد جمع
المحصول لقتل
العذارى المتبيقة فى
التربة .
ثانياً : المقاومة الكيماوية :
- 1تعليق مصائد
فرمونية بالمزرعة لمعرفة
أعداد الفراشات وتحديد
درجة الإصابة وفى
حالة وصول
عدد الفراشات فى
المصيدة إلى
الحد الحرج
للإصابة يتم
العلاج كالتالى بدهان
جذوع الأشجار حتى
منطقة التفريع أو
رشها بالمخلوط التالى
:
نصف لتر
بومينال + ربع
لتر ليباسيد 17+ لتر ماء
ويكرر الدهان
أو الرش
كل 15 - 10 يوم .
- 1العزيق الشتوى
للتربة وتنظيف
الأرض من
الحشائش للحد
من الإصابة بالعنكبوت والمن
وغيرها من
آفات التربة
.
- 2تقليم الأفرع
الجافة والمصابة بالحفارات والأنارسيا والحشرات وحرقها
مباشرة خارج
المزرعة .
- 3الرش بالكبريت الميكرونى عند
انتفاخ البراعم ضد
البياض والعناكب .
- 4الإقلاع عن
الزراعات المختلطة وعزيق
التربة وجمع
ودفن الثمار
المصابة سواء
على الأشجار أو
الأرض لتقليل
الإصابة بذبابة
الفاكهة والأنارسيا .
- 5الرش بالمبيدات الآمنة
مثل السيديال والباسودين بمعدل
250 - 300 سم3
/ 100 لتر ماء
ضد سوسة
القلف والحفارات .
- 6جمع النموات الحديثة الغضة
والثمار المصابة بالأنارسيا والتخلص منها
.
- 7
جمع حشرات جعل
الورد باليد
على الأشجار مع
وضع المصائد المائية بمعدل
40 مصيدة للفدان
كما يجب
خلط الجير
مع السماد
البلدى والتقليب .
وهى تلك
الأمراض التى
تنتج عن
التعرض للظروف
البيئية الغير
مناسبة مثل
ارتفاع مستوى
الماء الأرضى
أو ملوحة
التربة وزيادة
مياه الري
وسوء الصرف
وكذلك نقص
العناصر الغذائية الكبرى
أو الصغرى
أو ارتفاع
أو انخفاض
درجة الحرارة عن
الدرجة المناسبة لنمو
الأشجار ومن
أهم هذه
الأمراض :
يحدث هذا
المرض نتيجة
لزيادة ماء
الرى وسوء
الصرف وبالتالى ارتفاع
مستوى الماء
الأرضى أو
وجود طبقات
صماء بالقرب
من سطح
الأرض وكذلك
زيادة الملوحة بالتربة .
أعراض
الإصابة :
- 1ظهور الإفرازات الصمغية على
السيقان والأفرع تكون
فى السنوات الأولى
من عمر
الأشجار ثم
تزداد بعد
ذلك فتغطى
الأفرع والسوق
.
- 2اختفاء هذه
الإفرازات صيفاً
وظهورها شتاءاً
.
- 3إصفرار الأوراق وسقوطها وجفاف
الأفرع الغضة
وضمور الثمار
.
- 4فى المراحل المتأخرة تموت
الأشجار .
ومن
الجدير بالذكر
أن هذه
الإفرازات تكون
أكبر كثيراً
من الناتجة من
الإصابة بخنافس
القلف وعند
إزالتها لاتظهر
الثقوب الصغيرة الدالة
على الإصابة بسوسة
القلف .
المقاومـــــــة :
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1تنظيم الرى
وتحسين الصرف
عن طريق
شق المصارف .
- 2الزراعة فى
أراضى لايزيد
مستوى الماء
الأرضى فيها
عن 1.5 م
.
- 3عمل حلقات
حول الأشجار بحيث
يتناسب قطر
الحلقة مع
حجم الشجرة
.
- 4الزراعة على
أصول مقاومة
لارتفاع مستوى
الماء الأرضى
.
- 5تجنب الزراعة فى
الأراضى التى
بها نسبة
كبيرة من
الملوحة .
.
- 6إزالة الخشب
الميت المصاب
بالتصمغ أثناء
التقليم الشتوى
وجمع مخلفات
التقليم خارج
المزرعة والتخلص منها
بالطرق الميكانيكية .
- 7يجب تجنب
التقليم الصيفى
حتى لاتحدث
إصابة من
خلال جروح
التقليم .
أعراض تصمغ فسيولوجى لأشجار الحلويات
ثانياً : المقاومة الكيمائية :
فى حالة
وجود إصابة
بالتصمغ حول
جذع الأشجار يتم
كشط التصمغ
خلال فترة
السكون ودهان
أماكن الكشط
بعجينة بوردو
.
هذا المرض
يكون نتيجة
لوجود الحديد
فى صورة
غير صالحة
للامتصاص نتيجة
لارتفاع نسبة
الجير فى
التربة حيث
أن هذا
الزيادة تعمل
على تحول
الحديد إلى
صورة غير
صالحة للامتصاص كما
أن نقص
المنجنيز أيضاً
يؤدى إلى
اصفرار الأشجار .
أعراض الإصابة :
- 1إصفرار الأوراق على
الأشجار التى
تعانى من
الاختلال الغذائى الناتج
عن نقص
عنصر الحديد
.
- 2ضعف الأشجار فى
النمو .
أعراض نقص الحديد على أوراق البرقوق
أعراض نقص الحديد على أشجار الحلويات
المقاومـــة :
يجب أن
تتم المقاومة فى
ضوء المكافحة المتكاملة .
- 1تحسين خواص
التربة وذلك
بتقليل قلوية
التربة عن
طريق خفض
pH وذلك
بإضافة الكبريت الزراعى والأسمدة العضوية .
- 2استخدام الأسمدة المخلبية من
الحديد والزنك
.
- 3رش الأشجار بسلفات
الحديد أو
مركبات الحديد
المخلبى
( التسميد
الورقى ( .
ينتج هذا
المرض نتيجة
لنقص عنصر
الزنك فى
التربة .
أعراض الإصابة :
- 1 قصر
السلاميات وصغر
حجم الأوراق وتقاربها .
- 2 عند
شدة الإصابة تموت
القمة الطرفية النامية للأفرع
.
- 3 تصبح أوراق
الأشجار المصابة مدببة
القمة وصغيرة
عن الحجم
الطبيعى وتتجمع
الأوراق التأخيرية مظهر
التورد
العـــــــــلاج :
الرش بسلفات
الزنك 0.3٪
عند تفتح
البراعم وتكرر
بعد ظهور
الأوراق بستة
أسابيع أو
الرش باستخدام مركبات
الزنك المخلبية .
Die-back
( Exanthema ) of plum
ينشأ هذا
المرض نتيجة
لنقص عنصر
النحاس فى
التربة .
أعراض الإصابة :
- 1ظهور الإصفرار بين
العروق الوسطية للورقة
.
- 2موت الأطارف بداية
من القمة
مما يؤدى
للتفرع الجانبى وعدم
الإثمار .
المقاومــــة :
الرش بالأسمدة الورقية المحتوية على
عنصر النحاس
.
ينشأ هذا
المرض من
اختلال العلاقات المائية واضطرابها نتيجة
لنقص عنصر
البورون .
أعراض الإصابة :
- 1ظهور بقع
مائية تحت
جلد الثمار
لاتلبث أن
تتحول إلى
اللون البنى
.
- 2 تشقق البقع
المصابة وخروج
إفرازات صمغية
على السطح
الخارجى للثمار
.
المقاومـــة :
يجب أن
تتم المقاومة فى
ضوء المكافحة المتكاملة .
- 1الاعتدال فى
الرى مع
الرش بالأسمدة الورقية المحتوية على
عنصر البورون .
يعتبر هذا
المرض من
الأمراض الفطرية الواسعة الانتشار ولايقتصر على
إصابة الأشجار الصغيرة فقط
بل يمتد
إلى الشتلات فى
المشتل وأيضاً
الأشجار المثمرة . وترجع
خطورته إلى
اشتراك العديد
من فطريات
التربة فى
حدوثه فتعمل
هذه الفطريات على
تحلل الجذور
وموتها .
الظروف التى ساعدت على الإصابة بالمرض :
- 1 أدت الظروف
البيئية )ملوحة
التربة والمياه المستخدمة فى
الرى ( إلى
إضعاف أشجار
البرقوق وتهيئتها للإصابة حيث
يسهل للفطريات الممرضة اختراقها ،
خاصة فى
الفترة الأولى
لنقل الشتلات إلى
الأرض المستديمة .
- 2 إن نقل
الطمى ووضع
المواد العضوية ملامسة
لجذور الشتلات عند
الزراعة يلعب
دوراً كبيراً
فى مهاجمة
الأشجار بالمسببات المرضية المختلفة .
- 3إن ارتفاع
مستوى الماء
الأرضى يلعب
دوراً هاماً
فى الإصابة بهذا
المرض .
أعراض الإصابة :
- 1اصفرار الأوراق وذبول
النبات .
- 2سهولة اقتلاع
النباتات من
التربة لتحلل
المجموع الجذرى
.
- 3تحلل أنسجة
الشتلات وتفتتها .
- 4اصفرار وسقوط
البادرات فى
المشتل .
- 5تلون الحزم
الوعائية الداخلية للجذور
بألوان مختلفة
تبعاً لنوع
الفطر المسبب
للمرض وهذه
الألوان والصبغات ترجع
إلى الإفرازات السامة
التى تفرزها
المسببات المرضية .
المقاومـــة :
يجب أن
تتم المقاومة فى
ضوء المكافحة المتكاملة .
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1اقتلاع الشتلات المصابة والميتة وحرقها
وتطهير الجور
بالجير الحى
قبل الزراعة .
- 2عدم الإسراف فى
الرى .
- 3عدم زيادة
كثافة الأشجار .
- 4عدم تجريح
الشتلات عند
الزراع
.
ثانيا : المقاومة الكيمائية :
)أ (- بالنسبة لزراعة الشتلات فى الأراضى المستديمة : يجب الوقاية من
هذا المرض
كالتالى .
- 1 غمس جذور
الشتلات قبل
الزراعة فى
أحد محاليل
المطهرات الفطرية الموصى
بها مثل
الفيتافاكس / كابتان
أو البنليت أو
الريزولكس / تى
أو فيتا
فاكس / ثيرام
وذلك بمعدل
3 جم / 1 لتر
ماء مضافاً
إليه 30 سم3
مادة ناشرة
.
)ب ( - بالنسبة للأشجار المصابة فى الأراضى المستديمة :
-1يجب رى
الأشجار فى
منطقة الجذور
بمحاليل المطهرات الفطرية بالمعدلات الموصى
بها بحيث
تعطى كل
شجرة الكمية
المناسبة لها
وتكرر المعاملة كلما
احتاج الأمر
ومن أمثلة
المواد المستخدمة فى
هذه المعاملات والأقل
تكلفة اقتصادياً ) أوكسى
كلورور النحاس
- الفيتافاكس / ثيرام
- الريزوليكس / تى
- كابتان ( بحيث
يعمل مخلوط
من ثلاث
مواد من
ثلاث مجموعات كيماوية مختلفة
بمعدل 3 جم
من كل
مادة لكل
1 لتر ماء
ويتم الرى
بهذا المخلوط .
هو عبارة
عن فطر
رمى يعيش
فى التربة
على بقايا
جذور وجذوع
الأشجار الميتة
.
أعراض الإصابة :
- 1ضعف نمو
الأشجار المصابة وسقوط
أوراقها .
- 2وجود خيوط
لامعة بنية
أو سوداء
على جذور
الأشجار المصابة .
- 3وجود نموات
مروحية الشكل
بيضاء اللون
من ميسليوم الفطر
عند نزع
القلف .
- 4بعد موت
العائل تظهر
مجاميع من
الأجسام الثمرية تشبه
عيش الغراب
وتكون عسلية
اللون حول
قاعدة جذع
النبات المصاب
فى أكتوبر
ونوفمبر .
المقاومة فى ضوء المكافحة المتكاملة :
- 1استخدام أصول
تتحمل الإصابة بالمرض
مثل الماريانا 2624 .
- 2عمل خنادق
حول الأشجار المصابة بعرض
قدم وعمق
قدمان لمنع
انتقال ريزومات الفطر
)الريزومورف ( إلى
الأشجار السليمة .
- 3إبادة الأجسام الثمرية لمنع
انتشارها .
يعتبر مرض
البياض الدقيقى من
الأمراض الفطرية الهامة
التى تصيب
أشجار البرقوق والفطر
المسبب لهذا
المرض إجبارى
التطفل حيث
أنه يصاحب
العائل طول
حياته فعند
سقوط الأوراق وسكون
الأشجار يكمن
الميسليوم داخل
البراعم لحين
بدء النمو
فى الموسم
التالى .
أعراض الإصابة :
- 1ظهور بقع
بيضاء رمادية
دقيقة المظهر
على الأوراق والأفرع الغضة
والثمار تتحول
إلي اللون
الرمادى ثم
الأسود ثم
تسقط الأوراق وتموت
أنسجة الثمار
المصابة مما
يفقدها قيمتها
التسويقية .
- 2ضعف الأشجار بصفة
عامة ونقص
المحصول .
الظروف الملائمة لحدوث الإصابة :
توفير درجة
رطوبة عالية
80٪ ودرجة
حرارة 25ْ
م .
المقاومــــة :
أهم طرق
المقاومة فى
ضوء المكافحة المتكاملة .
المقاومة الزراعية :
- 1إجراء التقليم الجيد
وذلك بفتح
قلب الشجرة
عند التقليم .
- 2العناية بالتسميد البوتاسى حيث
له دور
كبير فى
تقليل الإصابة بالمرض
.
المقاومة الكيماوية :
يجب أن
تتم المقاومة الكيماوية وقائياً قبل
حدوث الإصابة وذلك
باستخدام أحد
المطهرات الفطرية الآتية
مثل الكبريت الميكرونى - الكارثين - سوريل
80 - ثيوفيت حيث
يتبع البرنامج التالى
:
- 1يبدأ
الرش باستخدام الكبريت الميكرونى بتركيز
250 جم / 100 لتر ماء
رشاً على
الخشب عند
انتفاخ البراعم حتى
يتم القضاء
على الجراثيم الكامنة فى
حراشيف البراعم كما
أن الكبريت الميكرونى يعتبر
عنصر غذائى
مفيد للنبات
كما يساعد
أيضاً على
مقاومة الأكاروسات الساكنة فى
البراعم .
- 2يتم تكرار
الرش بالكبريت الميكرونى أو
بأى مركب
من المركبات السابقة وذلك
بعد تفتح
البراعم بحوالى
15 يوم
أما فى
حالة وجود
إصابات على
الأشجار تستخدم
إحدى المركبات الجهازية وذلك
فى بؤر
الإصابة فقط
ومن هذه
المواد مايلى
: بانش 40٪
بمعدل 3 سم3
/ 100 لتر ماء
- دورادو 10٪
بمعدل 10 سم3
/ 100 لتر ماء
- نمرود 25٪
بمعدل 40 سم3
/ 100 لتر ماء
- سابرون بمعدل
150 سم3 / 100 لتر ماء
- توباس 10٪
بمعدل 25 سم3
/ 100 لتر ماء
- توبسين إ
م بمعدل
60 جم / 100 لتر ماء
بحيث يتم
الرش بالتبادل بين
مجاميع المبيدات المختلفة حتى
لاتظهر سلالات
مقاومة .
ويجب أن
يكون الرش
غسيل للأشجار والقلف
والثمار مع
مراعاة أن
يكون البشبورى على
شكل شمسية
وبأقل ضغط
ممكن خاصة
أثناء الإزهار والعقد
.
ملاحظــــات :
- 1يجب إضافة
أحد المواد
الناشرة التالية مع
أى من
هذه المبيدات السابق
ذكرها إجرال
- تريتون ب
1965 بمعدل 50 سم3
/ 100 لتر ماء
.
- 2يراعى ألا
يتم خلط
هذه المواد
بزيوت معدنية
أو مواد
فسفورية أو
الرش فى
أيام يزيد
فيها درجة
الحرارة عن
30ْ م
.
- 3يفضل الرش
فى الصباح
الباكر ويوقف
فى الفترة
مابين الظهيرة حتى
الساعة 4 مساءاً
ثم يعاود
الرش .
- 4عمليات مقاومة
اليرقوق كلها
عمليات وقائية
لابد أن
تتم فى
مواعيدها قبل
ظهور المرض
.
مظهر النموات المروحية البيضاء لفطر
الأرميلاريا
مظهر الريزوموفات ( الخيوط الهيفية السوداء
ينتشر هذا
المرض فى
الخريف ويشتد
فى الأراضى السيئة
الصرف .
أعراض الإصابة :
-1ظهور بقع
صفراء لامعة
على سطح
الورقة وفى
حالة الإصابة الشديدة يسقط
عدد كبير
من الأوراق .
- 2تظهر على
الثمار والأزهار بقع
لامعة .
- 3تظهر على
الأفرع الغضة
تقرحات تصاحبها إفرازات صمغية
.
المقاومــــة :
يجب أن
تتم المقاومة فى
ضوء المكافحة المتكاملة .
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1التخلص من
المخلفات النباتية المصابة .
- 2العناية بالتسميد البوتاسى حيث
له دور
فى تقليل
الإصابة بالمرض
.
ثانياً : المقاومة الكيماوية :
عند ظهور
أعراض المرض
يتم الرش
بالكبريت الميكرونى بمعدل
250 جم / 100 لتر ماء
مرة كل
أسبوعين .
أعراض الإصابة :
- 1تظهر الأعراض على
الأوراق بظهور
بقع دائرية
بنية اللون
لها حواف
حمراء يسقط
وسطها تاركاً
ثقباً صغيراً
وعند اشتداد
الإصابة تسقط
الأوراق .
- 2تظهر على
الثمار بقع
صغيرة لونها
بنى مسود
وتسقط الثمار
أو تبقى
عالقة بالأشجار .
أعراض الإصابة بمرض تثقب أوراق
الحلويات
المقاومــــة : يجب أن تتم المقاومة فى ضوء المكافحة المتكاملة .
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1التخلص من
المخلفات النباتية المصابة .
- 2العناية بالتسميد البوتاسى حيث
له دور
فى تقليل
الإصابة بالمرض
.
- 3إجراء التقليم الجيد
وذلك بفتح
قلب الشجرة
لتحسين التهوية ودخول
الشمس للأشجار .
ثانياً : المقاومة الكيماوية :
- 1رش الأشجار بعد
التقليم مباشرة
بأكسى كلور
النحاس بمعدل
300 جم / 100 لتر ماء
.
- 2الرش بمبيد
التوبسين م
70 بمعدل 60 جم
/ 100 لتر ماء
خلال موسم
النمو .
Sooty
mould of plum
ينشأ هذا
المرض من
وجود الجراثيم السوداء الهبابية الملمس
من مجموعة
من الفطريات مثل
Capnodium Cladosporium sp ويمنع هذا
المسحوق الأسود
الشمس والهواء عن
النباتات مما
يعوق التبادل الغازى
وعملية التمثيل الكربوهيدراتى وتتطفل
هذه الفطريات على
إفرازات الحشرات كالبق
الدقيقى والحشرات القشرية والذبابة البيضاء وغيرهم
خاصة عند
الرطوبة العالية نتيجة
تزاحم الأشجار وضيق
مسافات الزراعة ويقاوم
هذا المرض
باستخدام المركبات النحاسية والكبريت بعد
مقاومة الحشرات إن
وجدت .
وينشأ هذا
المرض من
الإًابة بعدة
فطريات أهمها
:
Botryodiphodia
theobromae
وأهم
أعراضه :
- 1موت أطارف
الأفرع الغضة
خاصة المجروح منها
أو المصاب
بالتقرح البكتيرى حيث
يصفر الفرع
المصاب وتسقط
أوراقه ويذبل
ويموت .
- 2ظهور إفرازات صمغية
على الأفرع
الميتة .
- 3عند اشتداد
الإصابة تمتد
من الأفرع
للساق الرئيسية مؤدية
لموت الأشجار .
المقاومــــة :
باستخدام المركبات النحاسية .
تصاب ثمار
الفاكهة ذات
النواة الحجرية ومنها
البرقوق بمرض
العفن البنى
فى البستان إلا
أن الإصابة قد
تبقى كامنة
حتى وقت
الحصاد كما
تحدث إصابة
أخرى بنفس
الفطر على
الثمار المجروحة وقت
الحصاد وخلال
فترة التداول ويعتبر
هذا المرض
من أخطر
أمراض الحلويات بعد
الحصاد حيث
تتراوح الخسارة به
خصوصاً أثناء
النقل والتخزين ما
بين 25 - 75٪ .
ويسبب هذا
المرض الإصابة بالفطر
( Sclerotinia Laxa -S.fructigena
) حيث يصيب
الثمار الناضجة بالمخزن أو
الآخذة فى
النضج على
الأشجار .
مظهر الإصابة بمرض العفن البنى على
الثمار
مظهر الإصابة بمرض العفن البنى على
الثمار من الداخل
الأعــــراض :
تظهر الأعراض على
الثمار على
هيئة بقعة
بنية صغيرة
تكبر بسرعة
ثم مايلبث
أن يتأثر
بها لب
الثمرة وتتلف
الثمار المصابة التى
تسقط على
الأرض بالكامل نتيجة
العفن الرطب
والعفن البنى
.
وعندما تظل
الثمار المصابة ملتصقة
بالأشجار - فإنها
تفقد محتواها المائى
ويظهر العفن
الجاف الذى
يتلف لب
الثمرة بالكامل .
المقاومــــة :
يتطلب مرض
العفن البنى
برنامج مكافحة
متكاملة لمقاومته فى
الحقل بحيث
يتبع الآتى
:
- 1دفن الثمار
المصابة فى
الأرض لتقليل
اللقاح الأولى
الذى يعد
مصدر للإصابة .
- 2الرش
الوقائى بالكبريت القابل
للبلل أو
البنليت أو
بالثيرام إبتداء
من بداية
التزهير حتى
العقد ثم
مرة أخرى
قبل جمع
الثمار .
- 3 تلافى الجروح
أثناء الجمع
وترك أعفان
الثمار دون
كسرها .
- 4 مكافحة الحشرات لعدم
نقلها للجراثيم أو
إحداث للجروح
.
- 5 معاملة الثمار
بعد حصادها
بالنقع فى
مبيدات البنليت Botran فى
الشمع .
- 6 يساعد تبريد
الفاكهة قبل
الشحن فى
تقليل الإصابة بهذا
المرض .
- 7 غمس الثمار
فى محلول
هيبو كلوريد
الصوديوم ثم
غسيلها وتجفيفها قبل
التعبئة فى
صناديق نظيفة
عند التخزين .
يعتبر مرض
التدرن التاجى
من الأمراض البكتيرية وهو
يصيب العديد
من أشجار
الفاكهة خاصة
التابعة للعائلة الوردية ) تفاح
- كمثرى - برقوق
- مشمش - خوخ
- سفرجل
( وشوهد على
جذور أشجار
الفاكهة فى
مناطق مختلفة
من الوجهين البحرى
والقبلى فى
الجمهورية .
المسبب :
يلاحظ أن
معظم نباتات
ذوات الفلقتين لها
صفة الحساسية لهذا
المرض بعكس
نباتات ذوات
الفلقة الواحدة . سمى
هذا المرض
بالتدرن التاجى
لأن التدرنات أى
الأورام كثيراً
ماتتكون فى
منطقة التاج
للأشجار والشتلات المصابة وذلك
لايمنع من
حدوث الأورام المتسببة عن
بكتيريا التدرن
التاجى فى
أى مكان
بالمجموع الجذرى
عندما تكون
الإصابة شديدة
ولكن يجب
ألا تخلط
بين هذه
الأورام والعقد
التى تحدث
عن طريق
نيماتودا تعقد
الجذور .
كيفية الإصابة بالمرض :
تشير جميع
الدلائل على
أن الجروح
هى الطريق
الوحيد لدخول
هذه البكتيريا فى
النبات وبدون
الجروح التى
تحدث ميكانيكياً أو
عن طريق
حشرات التربة
لاتستطيع البكتيريا إصابة
المجموع الجذرى
.
أعراض الإصابة :
يحدث تهتك
للخلايا البرانشيمية فى
منطقة الجرح
وتدخل البكتيريا حيث
تعيش فى
المسافات البينية للخلايا فى
منطقة القشرة
وتفرز مواد
منشطة تنتشر
جانبياً وتؤدى
إلى الأورام ويتوقف
حجم هذه
الأورام على
عمق الجرح
فكلما كان
الجرح عميقاً
إزداد حجم
الأورام والعكس
صحيح . وتكون
هذه الأورام فى
بداية تكوينها طرية
غضة ولكنها
تتصلب يتقدم
الإصابة وتصبح
خشبية بنية
اللون وعندما
يتقدم المرض
تتحلل هذه
الأورام وتتفتت
وتتعفن الجذور
.
البكتيريا المسببة لهذا
المرض تعتبر
من الميكروبات التى
تعيش فى
التربة وتنتشر
بدرجة كبيرة
فى مشاتل
الفاكهة وتسبب
مشاكل وخسائر
فادحة .
أعراض التدرن التاجى على أشجار
البرقوق
المقاومة وطرق الوقاية :
تعتمد المقاومة فى
هذا المرض
أساساً فى
المشاتل حيث
من الصعب
مقاومة هذا
المرض بعد
الزراعة فى
الأراضى المستديمة ويتبع
الآتى :
- 1زراعة شتلات
سليمة خالية
من المرض
فى أرض
سليمة خالية
من البكتيريا الممرضة والخالية نسبياً
من حشرات
التربة القارضة .
- 2ضرورة التأكد
من خلو
الشتلات من
الإصابة قبل
نقلها وزراعتها بالمكان المستديم وذلك
بفحصها جيداً
وإعدام المصاب
منها وعدم
السماح بتداوله .
- 3يجب الاحتراس من
جرح الشتلات بالمشتل أثناء
خدمة الأرض
حتى لاتحدث
فتحات تسهل
دخول البكتيريا .
- 4يجب التخلص
من جميع
الشتلات المصابة بهذا
المرض بالإعدام وعدم
استعمالها فى
الزراعة فى
الأرض المستديمة لإنشاء
بساتين البرقوق .
- 5 يجب عدم
زراعة الأراضى المنزرع به
الشتلات المصابة بأى
نوع من
عوائل هذه
البكتيريا لمدة
تتراوح من
3 - 6 سنوات يزرع
خلالها نباتات
من ذوات
الفلقة الواحدة .
- 6 يمكن إستئصال الأورام التى
على الجذور
كيماوياً عن
طريق استعمال محاليل
من الأيودين مع
كحول الميثايل وحامض
الخليك الثلجى
أو محلول
زيت القرنفل مع
حامض الخليك
الثلجى وذلك
بدهان سطح
الورم ثم
زراعتها .
- 7يمكن اتباع
أسلوب المقاومة الحيوية وذلك
قبل زراعة
الشتلات فى
الأرض بغمر
هذه الشتلات فى
المعلق البكتيرى من
بكتيريا
Agrobacterium
radiobacter وهى
من ميكروبات التربة
المترممة والموجودة مصاحبة
مع البكتيريا المرضية فى
المنطقة المحيطة بجذور
النباتات ومن
الممكن عزلها
من التربة
المحيطة بالنباتات السليمة وقد
استخدمت هذه
البكتيريا فى
مقاومة مرض
التدرن التاجى
تجارياً فى
معظم البلاد
المنتشر بها
هذا المرض
.
تصاب أشجار
البرقوق بالعديد من
أنواع النيماتودا مثل
النيماتودا الحلقية التى
تقضى حياتها
فى التربة
وتتغذى على
الجذور مسببة
إجهاد للأشجار مما
يجعلها قابلة
للإصابة بالتقرح البكتيرى وكذلك
النيماتودا الحافرة التى
تقلل من
النمو الخضرى
للأشجار ونيماتودا التقرح
التى تضر
بالجذور نتيجة
لتغذيتها عليها
. أما فى
حالة نيماتودا تعقد
الجذور فيزداد
ضررها فى
الأرض الخفيفة .
أعراض الإصابة :
- 1ظهور بقع
فى البستان تحتوى
على أشجار
ضعيفة متقزمة
.
- 2ظهور أعفان
الجذور والذبول على
الأشجار المصابة نتيجة
للجروح التى
تسببها النيماتودا للجذور
فتكون عرضه
للإصابات بفطريات التربة
المسببة لأعفان
الجذور والذبول .
- 3تظهر على
الأشجار المصابة موت
الأطارف وصغر
حجم الأوراق وانخفاض المحصول .
المقاومـــة :
يجب أن
تتم المقاومة فى
ضوء المكافحة المتكاملة .
أولاً : المقاومة الزراعية :
- 1يمكن زراعة
بعض المحاصيل الطاردة أو
القاتلة للنيماتودا مثل
الثوم أو
بعض نباتات
الزينة أو
النباتات الطبية
بجوار أشجار
البرقوق ثم
قلبها فى
التربة ،
كما يمكن
إضافة مفروم
الثوم مباشرة
خلال شهر
مارس فى
جور حول
الأشجار .
- 2الاهتمام بالتسميد البوتاسى حتى
يمكن تقوية
الأشجار لتقليل
الإصابة كما
يجب الاهتمام بإضافة
الأسمدة العضوية الحيوية مثل
سبلة الحمام
فإن لها
دور فى
الحد من
خطورة النيماتودا .
- 3الحد من
إضافة أسمدة
عضوية ملوثة
أو تربة
ملوثة وإزالة
الحشائش وحفر
خندق بعمق
متر مابين
مصدات الرياح
وخصوصاً أشجار
الكازورينا وبين
أول صف
من أشجار
البرقوق لمنع
تداخل الجذور
التى تعتبر
مصدراً من
مصادر التلوث
بالنيماتودا .
- 4استخدام الأصول
المقاومة مثل
( النيماجارد - ماريانا 2624 - وميروبلان 29 سى
) فهذه الأصول
مقاومة لنيماتودا تعقد
الجذور لكنها
قابلة للإصابة بالنيماتودا الحلقية .
- 5قبل إعادة
الزراعة فى
المناطق المصابة يجب
تدخين التربة
ببروميد الميثايل بعد
إزالة الأشجار المصابة تماماً
وذلك فى
بداية الصيف
.
- 6يجب معرفة
أى نوع
من النيماتودا هو
المسبب للمرض
وذلك عن
طريق فحص
عينات من
التربة والجذور .
ثانياً : المقاومة الكيماوية :
وذلك باستخدام المبيدات الكيماوية الموصى
بها ومن
أمثلة هذه
المبيدات مايلى
:
- 1فايديت سائل
24٪ بمعدل
5 لتر / فدان
يدفع مع
ماء الرى
بعد جمع
المحصول ثم
تكرر بعد
شهر من
المعاملة الأولى
بنفس المعدل
.
- 2موكاب محبب
10٪ بمعدل
40 كجم للفدان
.
- 3راجبى محبب
بمعدل 40 كجم
للفدان .
يجب أن
تكون مقاومة
النيماتودا خلال
فترة عدم
وجود ثمار
على الأشجار بأحد
المبيدات الموصى
بها مثل
الفايديت أو
النيماكور أو
باستخدام المبيدات النيماتودية بالملامسة فى
خلال موسم
النمو والإثمار مثل
الموكاب - الراجبى ويتم
وضع المبيد
فى حفر
دائرية حول
جذع الشجرة
عمقها 30 سم
وبعرض 15 سم
وتبعد عن
الجذع من
75 - 50 سم
حسب حجم
الشجرة ثم
تغطى بغطاء
من التراب
وتروى مباشرة
.
أعراض التصمغ على أشجار البرقوق
تصاب أشجار
الفاكهة ذات
النواة الحجرية والتى
يتبعها البرقوق - المشمش
- الخوخ بالعديد من
الأمراض الفيروسية الخطيرة والتى
تؤدى إلى
تدهور الأشجار ونقص
المحصول ومن
أهمها :
* فيروس جدرى
الحلويات ) الشاركا ( إيدز
البرقوق .
* فيروس تقزم
البرقوق .
* فيروس تورد
الخوخ *
فيروس التبقع
الحلقى .
مظاهر الإصابة :
- 1ظهور بقع
حلقية على
الأوراق .
- 2خشونة الثمار
على شكل
أعراض الجدرى
.
- 3ظهور بقع
صفراء باهتة
اللون على
خشب النواة
.
- 4تشقق قلف
الأشجار وتدهور
إنتاجها حتى
تموت بعد
عدة سنوات
.
الوقاية من الأمراض الفيروسية :
- 1عدم أخذ
عيون طعم
من أشجار
مصابة وانتخاب شجرة
واحدة أو
أكثر بها
المواصفات الخضرية الجيدة
والتطعيم منها
.
- 2إجراء اختبارات سنوية على الأشجار التى يؤخذ منها عيون التطعيم للتأكد من خلوها من الأمراض الفيروسية .
- 3تطهير أدوات
التقليم ) المنشار والمقصات( قبل بداية
التقليم وكل
أدوات التطعيم ) المطواة والمقص
( قبل التطعيم يومياً
لعدم انتقال
الأمراض الفيروسية عن
طريق هذه
الأدوات ويتم
التطهير بالكحول أو
كلوركس .
- 4الاهتمام بمقاومة الحشرات الناقلة للفيروسات مثل
المن والأكاروس .
أعراض الإصابة بفيروس إيدز البرقوق
على الأوراق ( الشاركا )
أعراض الإصابة بفيروس إيدز البرقوق على
الثمار ( الشاركا )
أعراض الإصابة بفيروس إيدز البرقوق
على الثمار ( الشاركا )
أعراض الإصابة بفيروس تبرقش ثمار
البرقوق